Arabpsynet

Revues   / مجـــــــــــلات  /  Journals

شبكـة العلوم النفسية العربية

 

 

بصائـــر نفسانيـــــة 37

الملف: التحليـــــــــــل النفســـــي … مقاربـــــــة مــــــــن منظـــــــور إسلامـــــي    

 العــدد 37- ربيع   2022

 ******

صفحـــة الغـــلاف

الفهـــــرس المفصــــل

  الـفــهـــــــــرس  CONTENT /

الفهــــــــرس

 

 

الملف:  التحليــــــــــــــل النفســــــــــــي … مقاربــــــــــــــة مــــــــــــــن منظــــــــــــــور إسلامــــــــــــــي 

 

التحليـل النفسـي … مقاربة من منظــور إسلامي- تهاني هاشم خليل عابدين

 

تقييم نظرية التحليل النفسي في ضوء الفكر المعاصر لأسلمة المعرفة- تهاني هاشم خليل عابدين

 

علم نفس الطفل ما بين الفكر الإسلامي والفكر الفرويدي- تهاني هاشم خليل عابدين

 

العلم والدين يتكاملان من المنظور الإسلامي- محمد المهدي

 

التأمل في العلاج النفسي والتفكر في الإسلام: هل من علاقة؟!- سماح جبر

 

السيكولوجية الفطرية للانحراف وعلاجه ووهم التحليل النفسي- موسى الزعبي

 

الدين والنفس!!- صادق السامرائي

 

العلاقة بين "النفس/العقل الواعي" وبين "القلب/اللاشعور"- محمد كمال الشريف

 

مصطلحات التحليل النفساني في نسق مختلف- عبد الله الطارقي

 

ميكانيزمات الدين في مقاومة الكبت - سلامات سارة

دراسات ومقالات

منظومة قيم مهارات الأتصال الفعال للقائد التربوي بمرحلة رياض الاطفال وفق مرئيات الأرث الأسلامي -إخلاص حسن السيد عشرية- فريال الامين
المؤسسون الأوائل للتحليل النفسي والمؤسسون الأوائل للسلوكية- بشير معمرية
واقع وسبل الرقي بالتعليم الأولي نحو الأفضل في المغرب‎‎- الغالي أحرشاو
الصدمة في فلسطين: نحو نموذج أكثر أصالة للصحة النفسية تحت الاحتلال - سماح جبر
توضيح بعض المفاهيم في القياس النفسي- بشير معمرية
مدخل سيكولوجية الفطرة واللغة - موسى الزعبي

 

مقاربـــــــــــــات.. الرؤيـــــــــــة من منظـــــــــــور  مختلـــــــــــف

قراءات سيكولوجية في الشخصية العربية - صادق السامرائي
 

إصدارات نفسانية حديثة

مدخل إلى سيكولوجية الفطرة واللغة - موسى الزعبي

مقدمة قصيرة جدّا : علم النفس الشرعي- تأليف : الدكتور ديفيد كانتر- إشراف ومراجعة: معن عبدالباري قاسم صالح

علم النفس الثقافي- ترجمة: دكتور عادل مصطفى ودكتور كمال شاهين- عرض وتلخيص : معن عبدالباري قاسم صالح

 

 

الملف: التحليــــــــــــــل النفســــــــــــي … مقاربــــــــــــــة مــــــــــــــن منظــــــــــــــور إسلامــــــــــــــي 

 

التحليـل النفسـي … مقاربة من منظــور إسلامي- تهاني هاشم خليل عابدين

تمثل نظرية التحليل النفسي لمؤسسها سيجموند فرويد أبرز منتوجات الفكر الغربي النفسي إثارة للجدل؛ تبعاً لآرائها التي يصفها بعض العلماء بأنها غير قابلة للاحتواء، ولكن رغم ذلك نجد أن علماء وأطباء النفس المسلمين يختلفون في موقفهم تجاه مسلمات تلك النظرية وتطبيقاتها ما بين الرفض القاطع والقبول المشروط والتبنِّي الكامل، وانطلاقاً من ذلك يأتي ملف "التحليل النفسي ... مقاربة من منظور إسلامي"؛ بهدف طرح الرأي والرأي الآخر مُحتكمين للمنطق الذي يؤيده العقل والدليل العلمي الرصين؛ لوضع أرضية مشتركة تتيح التعامل مع هذه النظرية كما يجب.

الرجوع للفهرس

 

 

تقييم نظرية التحليل النفسي في ضوء الفكر المعاصر لأسلمة المعرفة- تهاني هاشم خليل عابدين

المستخلص: هدف هذا البحث إلى تقييم نظرية التحليل النفسي بالاعتماد على المعايير العلمية، استخدم المنهج "التفسيري النقدي" الذي يختص بتقييم الأفكار والآراء لا الحقائق والظواهر، وتمثلت أهم نتائج البحث المتعلقة بتقييم نظرية التحليل النفسي علمياً في أنها لم تلتزم بالمعايير العلمية للمنهج البحثي والعينة وأدوات القياس، واتصفت النظرية بالغموض وأخطاء التعميم وعدم الاستناد إلى الأدلة العلمية والبعد عن المنطق والموضوعية، وعموماً لم تنطبق عليها معايير التقييم العلمي للنظريات النفسية عدا معيار واحد يتمثل في قدرة نظرية التحليل النفسي على "الإيحاء بالأفكار" للعلماء لبحث موضوعات بحثية جديدة عجزت هي عن إيجاد إجابات علمية عن أسئلتها، وقد أكدت النتائج أنه ليس لنظرية التحليل النفسي قيمة علمية وأن قيمتها قيمة تاريخية فقط، أختتم البحث بعدد من التوصيات يتمثل أهمها في اقتراح تزامن تقييم نظريات علم النفس ثقافياً مع تقييمها علمياً حتى تتسع دائرة الفائدة؛ فالعلم عام وعالمي بطبيعته ولكن الثقافة خاصة يختلف فيها الأفراد باختلاف انتماءاتهم الثقافية.

الكلمات المفتاحية: التقييم، النقد، التحليل النفسي، سيجموند فرويد، الأسلمة.

 

الرجوع للفهرس

 

 

علم نفس الطفل ما بين الفكر الإسلامي والفكر الفرويدي- تهاني هاشم خليل عابدين

 

المستخلص: هدف هذا البحث إلى استخلاص النموذج الإسلامي والنموذج الفرويدي في مجال علم نفس الطفل والمقارنة بين النموذجين فيما يتعلق بالكفاءة في تحقيق الأهداف النظرية والتطبيقية المعاصرة لهذا العلم. استخدم المنهج المختلط لإجراء البحث. تتمثل أهم نتائج البحث في أن نموذج علم نفس الطفل في الفكر الإسلامي يصف التكوين النفسي للطفل كنظام معقد، ويفسر سيكولوجية الطفل بشكل إيجابي، ويتناول موضوعات علم نفس الطفل بطريقة شاملة، وينطلق من أهداف مرنة عابرة للثقافات، كما تميز بالقابلية للتطبيق والممارسة على مستوى الماضي والحاضر والمستقبل، أما نموذج فرويد في مجال علم نفس الطفل يحصر التكوين النفسي للطفل في الغريزة الجنسية، ويفسر سيكولوجية الطفل بشكل سلبي، ولم يقدم إجابات عن أهم الأسئلة التي يطرحها علم نفس الطفل، وأهدافه في تنشئة الطفل سلبية تعزز الحرية الجنسية الشاذة وتدعو للإلحاد، وبشكل عام فإن نموذج فرويد فلسفي ولا يقبل التطبيق؛ وبناءً على هذه النتائج يقترح البحث النموذج الإسلامي كنموذج مثالي يحقق الأهداف المعاصرة لعلم نفس الطفل في إطار عبر ثقافي.

الكلمات المفتاحية: علم نفس الطفل، النمو النفسي، أسلمة علم النفس، سيغموند فرويد.

الرجوع للفهرس

 

 

العلم والدين يتكاملان من المنظور الإسلامي- محمد المهدي

ثمة صورة سلبية للتحليل النفسي في المجتمعات الإسلامية لا تتوقف عند حدود عوام الناس , ولكن تمتد إلى المثقفين منهم وربما قطاع لا يستهان به من المتخصصين في العلوم النفسية , وتزداد هذه الصورة قتامة ونفورا لدى علماء الدين المسلمين , والصورة الذهنية للتحليل النفسي تنحصر في مساحة كبيرة منها في الذهنية الإسلامية : أن مؤسس هذه النظرية سيجموند فرويد وهو شخص يهودي , وثمة حساسية لدى قطاع عريض من المسلمين تجاه اليهود بسبب الصراع العربي الإسرائيلي ولأسباب تاريخية ودينية أخرى , وأن هذا العالم اليهودي أنشأ هذه النظرية وجعلها قائمة على عنصر أساس , وهو أن الجنس وتفريعاته هو الموجه الرئيس أو الوحيد لسلوكيات الإنسان , والأهم من ذلك كله أن فرويد كان ملحدا , ولم يتوقف الأمر عند إلحاده الشخصي الذي كان يعلنه كثيرا ولكن امتد إلى نظرته للدين على أنه وهم طفولي نشأ في عقل الإنسان حين تصور وجود إله أبوي يستمد منه العون والمساعدة ويتوجه إليه بالطاعة والإنصياع , ويشعر بالذنب تجاهه إذا عصاه , وربما يمارس أعمالا وطقوسا تطهيرية لتخفيف إحساسه بالذنب .

 

الرجوع للفهرس

 

 

التأمل في العلاج النفسي والتفكر في الإسلام: هل من علاقة؟!- سماح جبر

إن المفهوم الشمولي للصحة يضم الأجزاء الجسدية والعاطفية والاجتماعية بالإضافة إلى البعد الروحاني الذي نادرا ما يأخده نظام الخدمات الصحية في عين الاعتبار.

 في منظور علم النفس الإدراكي، إن ما يعرف بال mindfulness والذي تتم ترجمته في العربية إلى التأمل، هو عنصر مهم في التقاليد البوذية، وممارسته هو أسلوب جيد لتعديل الإنسان لاسـتجاباته العاطفيـة للتوتـر والقلـق. إذ أن التركيز على إدراك أفكار المرء وعواطفه وأحاسيسه تساعد بشكل ملحوظ في تهدئة العقل. يعرّف التأمل على أنه القـدرة علـى أن يكـون ذهنـك حاضرا بشـكل كامـل، وأن تكـون مدركا لمـكان وجـودك ومـا تقـوم بـه وتشعر به، وألّا تتفاعـل بشـكل مفـرط مـع مـا يحـدث مـن حولك أو تسـمح لـه أن يطغـى عليـك.

أخذت دراســات علــم الأعصــاب الحديثــة التــي فحصــت مســوحات الدمــاغ لممارســي التأمــل فــي إنشـاء نمـوذج حـول مـدى قـدرة التأمـل الواعـي علـى توسـيع الآثـار المعرفيـة والجسـدية. تـم وضـع المفحوصيـن فـي ماسـح التصويـر بالرنيـن المغناطيسـي أثنـاء مطالبتهـم بتدريـب انتباههـم علـى الإحسـاس الناتـج عـن التنفـس. طلـب مـن الأشـخاص الضغـط علـى زر عندمـا وجـدوا أن عقولهـم تشـرد، ثـم أعـادوا الانتبـاه إلـى الإيقـاع التدريجـي للشـهيق والزفيـر. خلال هـذا التمريـن، تمكـن العلمـاء مـن تحديـد أربـع مراحـل مـن الـدورة المعرفيـة: شـرود الذهـن، وإدراك الشرود، وإعــادة توجيــه الانتبــاه، واســتئناف الانتبــاه المركــز، وكلهــا تنشــط شــبكات الدمـاغ المختلفـة. ووجـدوا أنـه مقارنـة بالمبتدئيـن، أظهـر المتأملـون المخضرمـون نشـاطا متزايــدا فــي شــبكات الدمــاغ ممــا ســمح بزيــادة الانتبــاه والتركيــز والمرونة النفسية، وأن ممارسة التأمــل ســمحت للأشـخاص بالحفـاظ علـى حالـة ذهنيـة مركـزة بجهـد أقـل، والذي يسـميه البعـض "الحضور".

 

 

الرجوع للفهرس

 

السيكولوجية الفطرية للانحراف وعلاجه ووهم التحليل النفسي- موسى الزعبي

يعتبر البعض التأثير الوجداني أو الضمير  والذي يطلق اصطلاحا على الغرائز الفطرية نقص بالعقل والنفس البشرية مقارنة بقوة العقل بالمعرفة والعلم بل يعتبر تأنيب الضمير نقطة ضعف بالإنسان وكيف لا... !؟ والتصور عن ماهية وحقيقة النفس البشرية لا يزال  غامض لدى الكثير  وبالتالي ألية عمل غرائز النفس المتنوعة وآلية تأثيرها على السلوك والفكر البشري  وحتى تكون لغة المقال واضحة ومفيدة فسننتقل من الفضاء النظري إلى المجال العملي و نضرب مثلا عمليا لأحد الاضطراب النفسية المرضية وعليه يقاس غيره ..

فلو كان شخص يعاني من انحراف جنسي معين  مثلا فكيف يتم التعامل مع ذلك كعلاج نفسي فطري !؟

في البداية لا بد من معرفة ألية عمل الغرائز ومعرفة تصور للنفس ثم العمل على تعديل السلوك وفق ذلك التصور فالغريزة الجنسية هي جزء من الغرائز الترابية الحيوانية بالنفس البشرية وهي أحد مكونات النفس الثلاثة الغرائز المعرفية العقلية والغرائز الفطرية كما فصلنا بمقال آخر ...

يولد الإنسان مبرمج بألية كاملة لعمل هذه الغريزة ولكن لا تعمل بشكل فعلي إلا عند البلوغ وذلك في الحالة السليمة لدى البشر وتكون الغريزة مبرمجة على الاشتهاء والميول للطرف الثاني فالغريزة لدى الذكر تكون مبرمجة على الانجذاب والتحرض والإثارة بالأنثى وما يتعلق فيها والغريزة لدى الأنثى تكون بالعكس وهذا ما يسمى كتداول ديني وثقافي الفطرة السوية للإنسان .

 

الرجوع للفهرس

 

 

الدين والنفس!!- صادق السامرائي

الأديان في جوهر رسالاتها تتوجه نحو النفس الأمّارة بالسوء , وتجاهد لتهذيبها والإرتقاء بها إلى آفاق النفس الإنسانية المعطرة بأريج النفحات السماوية السامية العبقة الضَوْع , الفوّاحة بالطهر والصفاء والنقاء.

وهذه المنطلقات تشترك بها الأديان , ويميزها عن بعضها أساليب المواجهة والكدح وكيفيات القبض على نوازعها ورغباتها التي تسمى شيطانية , أي ذات درجة عالية من الشر وأدواته للإنقضاض على الخير.

 وعندما نأتي للإسلام نجد القرآن أورد العديد من الآيات الموضِّحة لمعنى النفس وماهيتها , والإقترابات الفاعلة لتهذيبها والأخذ بها إلى مستويات إدراكية علوية , ذات إشعاعات نورانية وتأثيرات سلوكية راضية مرضية.

 

الرجوع للفهرس

 

العلاقة بين النفس/العقل الواعي وبين القلب/اللاشعور- محمد كمال الشريف

عندما نتكلم على التحليل النفسي لا يمكننا أن نقول شيئاً هاماً ما لم نتعرف على اللاشعور، لأن فكرة التحليل النفسي وهدفه هو نقل الحرائك النفسية اللاشعورية التي لجأ إليها الشخص ليتقي قلقاً لا قبل له بتحمله، نقلها من اللاشعور إلى الشعور حيث يمكن أن يتحدث عنها بالكلمات ويستبصر بها فيتحرر منها ليتخلص من أعراضه النفسية.

يعود لفرويد الفضل في إبراز دور اللاشعور في الحياة النفسية وإن كان قد سبقه غيره زمنياً في الحديث عن اللاشعور، أي لم يكن هو من اكتشف اللاشعور، لكن كان من أوائل من حاول وعلى نطاق واسع تطبيق مفهوم اللاشعور في تفسير السلوك الإنساني. كان فرويد داروينياً يرى الإنسان حيواناً تطور وصار يدرك نفسه، أي صار له شعور، لكنه ما يزال تتحكم به الغرائز الكامنة في لا شعوره تحكماً حاسماً عن طريق خلق دوافع نفسية معينة تجعله يتصرف على نحو ما، أما شعوره فيعيش وهم الحرية والتحكم ويبرر أفعاله التي هي ناتجة عن دوافع لاشعورية ويعزوها لأسباب شعورية منطقية ذات طابع أخلاقي أو نفعي أو وقائي، أي إنساني لا حيواني غرائزي.

 

الرجوع للفهرس

 

 

مصطلحات التحليل النفسي في نسق مختلف- عبد الله الطارقي

الرجوع للفهرس

كثير من المشتغلين بالتحليل النفسي مضطرون للتعامل مع قائمة من مصطلحات التحليل النفسي المكونة للبنية العلمية والفلسفة المنهجية لنظرية سيجموند فرويد، وهو أمر طبيعي لأن المصطلحات في كل العلوم هي مفاتيحها، ولعل هذا هو السبب الذي جعل الخوارزمي يسمي كتابه مفتاح العلوم.

 ولأننا نتصل بنظرية فرويد وغيرها من النظريات النفسية قبل أن نحضر فلسفتنا الكاملة في العلوم النفسية؛ نقع في شرك الخلط بين مفاهيم التحليل النفسي والمصطلحات المكونة للبنية العلمية والفلسفة المنهجية عن النفس في وحينا وتراثنا الإسلامي!

ولن يكون لنا مأمن من الوقوع في ذلك الخلط إلا أن نتواصل مع كل النظريات بعد أن نعرف ذاتنا العلمية وفلسفتنا المرجعية في العلوم النفسية أولاً؛ وهو الأمر الذي أثر غيابه على موقفنا مع التحليل النفسي ومصطلحاته، إذ غدونا فريقين فريق يلقي بنفسه في أحضان التحليل النفسي ويحاول أن يوائم بينه وبين رؤيتنا الإسلامية النفسية وفريق آخر وقف منه موقف الرافض كليا وخسر الاستفادة من أي مجهود علمي في التحليل النفسي وأظن أن كلا طرفي قصد الأمور ذميم.

الرجوع للفهرس

 

ميكانيزمات الدين في مقاومة الكبت - سلامات سارة

اعمال العقل و التدبر مطلب شرعي بل وعبادة لما في ذلك من راحة للعقل البشري و اجابة لتساؤلاته التي يفرضها ذكائه و تطوره الروحي و تدرجه الايماني الذي لا ينفك في التصاعد لا شك ,ان توافقت الاجابات  بين المنطق و العلم و المعتقد

ان هذه الاسئلة الطارئة التي تربكنا و تنزع الراحة المؤقتة لعقولنا هي كنوز معرفية و امهات للتطور الفكري

وكل دعوة لنسيانها انما هي لخوف مبطن من دحض مسلمة عقائدية ,او ليس هذا الخوف شائبة في ايمان الفرد الخائف  ؟

 انه في اعلى درجات الايمان تزول المخاوف ,فسنعلم ان الاجابة الاخيرة لكل سؤال لن تتعارض ابدا مع معرفة الله و الايمان به فالشك يؤدي الى اليقين ,

او كما يقول ابي حامد الغزالي (...اذ الشكوك هي الموصلة الى الحق ,فمن لم يشك لم ينظر ,ومن لم ينظر لم يبصر,و من لم يبصر بقى في العمى و الضلال )

من وجهة نظر نفسية ,اليس منع العقل من التفكر  وجه من اوجه الكبت ؟ 

الرجوع للفهرس

 

أبحاث ودراسات

 

منظومة قيم مهارات الأتصال الفعال للقائد التربوي بمرحلة رياض الاطفال وفق مرئيات الأرث الأسلامي -إخلاص حسن السيد عشرية- فريال الامين

مستخلص: تهدف هذه المحاولة البحثية الى البحث في منظومة قيم مهارات الأتصال الفعال للقائد التربوي  بمرحلة رياض الاطفال وفق مرئيات الأرث الأسلامي، من خلال تحليل أولويات منظومة القيم ألاساسية  للاداء المهني للقائد التربوي بمرحلة رياض الأطفال بولاية الخرطوم – السوان ، تم استخدام إستبانة لشواهد ومواقف تربوية، كادأة لجمع البيانات،  وبعد المراجعة الاحصائية لصدق وثبات الاداة قامت الباحثتان برصد  تحليلي ببرنامج الحزمة الاحصائية للعلوم الاجتماعية لعينة عشوائية مكونة من 60 مديرة كقائد تربوي الآتي تولين وظائف إدارية ومتابعة ملف الأنجاز المهني لعملهن داخل رياض  الأطفال.  وتوصلت نتائج المحاولة البحثية الى أرتفاع منظومة قيمية  لبعض القيم التي  ربما شكلت نجاح وفاعلية القائد التربوي  بمرحلة رياض الأطفال في اداء مهامه. وخرجت المحاولة البحثية ببعض التوصيات اهمها زيادة المقررات الجامعية والتأهيلية التي تًعنى بتنمية القيم التربوية  في منهاج الأعداد للقائد التربوي  بمرحلة رياض الأطفال ومزيد من الدراسات التي تبحث العلاقة بين القيم ومهارات الأتصال الفعال ،اقترحت الباحثتان تصميم حقائب تدريبية قائمة على توطين المنظور الاسلامي لرفع كفاية قيم مهارات الاتصال الفعال للقائد  التربوي  بمرحلة رياض الأطفال.

كلمات مفتاحية: منظومة قيم – مهارات اتصال فعال – مرحلة رياض الاطفال- القائد التربوي

الرجوع للفهرس

المؤسسون الأوائل للتحليل النفسي والمؤسسون الأوائل للسلوكية- بشير معمرية

1) يعدّ الطبيب النمساوي/ جوزيف بروير Joseph Breur، المؤسس الأول لمنهج التحليل النفسي، عن غير قصد، كطريقة في التشخيص والعلاج النفسيين، أثناء علاجه للفتاة بيرثا بابنهايم Bertha Papenheim ، المعروفة في مؤلفات التحليل النفسي باسم مستعار هو : (أنا ؤ) (Anna O).

2) وتعدّ (Anna O)، أول مريضة بالهستيريا التحويلية تعالج بطريقة التحليل النفسي، وتم علاجها بين عامي 1881 ـ 1882، ونتج عن عملية علاجها اكتشاف العديد من فنيات العلاج بالتحليل النفسي، العلاج بالكلام أو الشفاء بالكلام، التنفيس العقلي، التصريف الانفعالي، التداعي الحر، واكتشاف، كذاك، عمليات نفسية التي تعد منذ ذلك الزمن إلى اليوم من أهم المفاهيم في التحليل النفسي : الطرح الإيجابي، التحويل.

3) أما فرويد، فرغم أنه لم يعالج (Anna O)، إلا أنه كان على علم تام بكل ما كان يجري في جلسات علاجها، لأن بروير كان يخبره بذلك، ويناقش معه كل معلومة، وكل فنية علاجية قام بها، ونتيجتها، وبعد أن شفيت (Anna O)، وحدث لبروير ما حدث له معها، تخلى بروير عن طريقة العلاج بالتنفيس، وفارق فرويد، قام فرويد بمواصلة الطريقة العلاجية بالتنفيس، ثم التداعي الحر، وأتم  بمفرده، مهمة تطوير التحليل النفسي، كطريقة للعلاج النفسي، وكنظرية في الشخصية، بعد ذلك، مع مرضى آخرين.

الرجوع للفهرس

واقع وسبل الرقي بالتعليم الأولي نحو الأفضل في المغرب‎‎- الغالي أحرشاو

الأكيد أن التحولات التي شهدها المغرب خلال العقدين الأخيرين ساهمت إلى حد ما في الاهتمام بالتعليم الأولي كطور من أطوار المنظومة التربوية عامة. فإذا كان وجود الكتاتيب القرآنية قد استمر كإرث ثقافي، فإن الإقبال على رياض الأطفال كمؤسسات عصرية جاء نتيجة تغيرات عميقة شملت بنيات الأسرة والمدرسة ووظائفهما. إن ظهور الأسرة النووية وعمل المرأة وحماية الطفولة وتعميم التمدرس كلها عوامل ساعدت على زيادة الحاجة إلى فضاءات وبرامج للتربية المبكرة، التي من غاياتها الأساسية تشكيل ملامح شخصية الطفل المستقبلية وتهييئه للتعلم الابتدائي عبر تفتيق قدراته على التعلم والاكتساب؛ فقد ثبت من الأدبيات النفسية والتربوية أن الطفل المستفيد من طور التعليم الأولي غالبا ما يتميز مستقبلا عن نظيره غير المستفيد بالحافزية العالية والتواصل الجيد والتفوق الدراسي.

 

في إطار إغناء النقاش المتجدد والمتواصل حول التعليم الأولي والخطط التي يُدَبَّرُ بها في المغرب، سنعمل في هذا المقال على تقديم قراءة فاحصة لأهم مقوماته وأبرز تحدياته وأنجع رهاناته.

 

الرجوع للفهرس

الصدمة في فلسطين: نحو نموذج أكثر أصالة للصحة النفسية تحت الاحتلال - سماح جبر

يتذكر بعض المسنين في فلسطين بشيء من التهكم الطرود الخيرية من الثياب التي حصلوا عليها بعيد هجرة 1948، حيث أرسل الناس ذوو النية الحسنة في الغرب ربطات العنق والسراويل القصيرة وقبعات البيريه كملابس للسكان الذين كانوا يرتدون الملابس التقليدية كالكوفية والقفطان. وفجأة، ظهرت هذه الملابس الغربية الجديدة على السكان بشكل مضحك وموجع في آن معاً. هكذا تبدو التجربة الفلسطينية في الاعتلال النفسي عندما نرتدي الفئات التشخيصية الغربية الجاهزة مثل اضطراب ما بعد الصدمة PTSD ، وهو الاضطراب النفسي الأكثر شهرة فيما نشر عن فلسطين.

إن الصحفيين مغرمون بالإبلاغ عن ارتفاع معدل انتشار الاضطرابات النفسية في فلسطين لتوضيح تأثير واقعنا السياسي وفي بعض الأحيان هناك إفراط في تعميم دراسة ذات نطاق محدود بحيث يبدو وكأنها تنطبق على جميع السكان، وأحيانًا تفسر بيانات الأوبئة بشكل خاطئ، وغالباً ما تفشل التقارير في التمييز بين الأعراض والتشخيص الكامل. إن المنظمات غير الحكومية تفضل مصطلح اضطراب ما بعد الصدمة أيضاً كما يبدو لأن الـ PTSD يساعد في منح الأموال. كما قد تختلط الامور على الناس بسبب سلوك المنظمات غير الحكومية التي تقوم، من جهة ، بتمرير استبيان أعراض PTSD ، بينما تقدم من جهة أخرى مساعدات عينية من طعام ودواء؛ مما يشجع الناس على التعبير عن جوعهم وبؤسهم وفقرهم وألمهم عن طريق تحديد المربعات في الاستبيان.

الرجوع للفهرس

توضيح بعض المفاهيم في القياس النفسي- بشير معمرية

 الله وحده، فقط، لا يتوزع طبيعيا ولا اعتداليا، لأنه واحد لا شريك له، ولا مثيل له، سبحانه.

الله وحده، هو الذي خلق جميع المخلوقات ووزع خصائصها طبيعيا، والتوزيع الطبيعي هو التوزيع الاعتدالي.

أما الموجودات، كلها، في السماء وفي الأرض؛ على اليابسة وفي البحار؛ الملائكة، الجن، البشر، الحيوانات، النباتات، الحجارة، النجوم، الأسماك، الزواحف، الحشرات، تخضع خصائصها للتوزيع الطبيعي، بما في ذلك الخصائص النفسية (السلوك البشري). ويعني التوزيع الطبيعي، أن الظواهر تتوزع على ثلاثة مستويات؛ كبير أو قوي أو مرتفع، ثم متوسط، ثم صغير أو ضعيف أو منخفض.

 

الرجوع للفهرس

مدخل سيكولوجية الفطرة واللغة - موسى الزعبي

رغم الثورة التي أحدثتها المدرسة الإنسانية وعلى رأسهم ماسلو ضد حيونة الإنسان بأنه عبارة عن حيوان متطور من حيوانات أدنى وأنه أسير غرائزه وماضيه والمؤثرات البيئية كماجاء بالنظرية التحليلية والسلوكية وغيرهم إلا أنه وقعت بمطبات أخرى فرغم توصيف ماسلو التفصيلي لطبقات هرمه إلا أن تراتبيته كانت اعتباطية وغير واقعية ولا تنطبق إلا على أشخاص لا يمثلون ربما واحد بالمئة من البشر وبالتالي هو هرم افتراضي وليس واقعي والاحتجاج فيه من باب العرض التاريخي فقط وظهر ذلك بالنماذج الشخصية التي ضربها مثلا لهرمه والتي ربما تنم عن جهله لحقيقة هذه النماذج أو لغايات معينة ! وأشبه بعملية التجميع الصيني للأجهزة الإلكترونية لا شك افتراض أن الإنسان لديه حاجات تميزه عن الحيوان كتقدير الذات وتحقيق الذات افتراض صحيح ويحسب للمدرسة الإنسانية التي يشكل ابراهام احد أقطابها ولكن وقع بفخ المنطق اليوناني ومن سبقه من نظريات نفسية وخاصة المعرفية لبيك بأن يجعل الخارج أو المجتمع هو معيار تحقيق وتقدير الذات ومع أهمية ذلك إلا أنه انعكاس ظاهري أشبه بكهف أفلاطون وانعكاس ظل الأشخاص على جدرانه والخلل الٱخر هو افتراض التراتبية بالهرم والخلط بين إشباع البدن وإشباع النفس وبين السعادة والرضى.

الرجوع للفهرس

مقاربـــــــــــــات.. الرؤيـــــــــــة من منظـــــــــــور  مختلـــــــــــف

 

قراءات سيكولوجية في الشخصية العربية - صادق السامرائي

إذا قيل أن ثوراتنا عمياء , سيغضب البعض , بينما الواقع القائم والفاعل فينا يشير إلى أن العماء قائدنا , خصوصا فيما نسميه سياسة , فأحزابنا بلا فكر ولا برامج سياسية , وتشترك بطروحات إنشائية غير ناضجة , خالية من الفكر الصحيح القادر على بناء الحياة.

وهذا ربما ينطبق على ما أسميناه بثورات الربيع العربي , فهي إندفاعات جماهيرية متوثبة للتغيير بدون فكر ومناهج عملية , ولا برامج لبناء الحالة المنشودة , فغيرت ووجدت نفسها إزاء نفسها بلا رؤية , ولا خارطة طريق تساهم في بناء الحلم المنشود.

وتوهمت بأن الديمقراطية المفتاح السحري الذي سيبدل أحوالها إلى الأحسن , وهي تجهل معنى الديمقراطية وشروطها وعناصرها , ولهذا إنتهت إلى فراغ , فقفزت الأحزاب المؤدينة العمياء الغارقة في عقائدها المغالية ودوغماتيتها البالية , فإنتهت إلى أسوأ مآل , ووجدت نفسها مذعنة لإرادة  الكرسي ومتوهمة بما تؤمن به , فأهملت الوطن حتى تقيأها.

ولا يزال العماء الفكري سيد الموقف , فلا يوجد مفكرين متوافقين مع إرادة الثورات , وبغياب الرؤية الفكرية الراجحة , ضاعت بوصلة السلوك الثوري , وعشعشت إرادات الجماعات المنضوية تحت ألوية عقائدية ظلماوية , وتحقق تسليحها من قبل القوى الطامعة بالهيمنة على الوجود العربي في كل مكان , حتى بدت الثورات وكأنها آليات جديدة لإستعمار معقد وإستعباد مؤيد بإرادات المغرضين.

الرجوع للفهرس

 

إصدارات نفسانية حديثة

 

مدخل إلى سيكولوجية الفطرة واللغة - موسى الزعبي

بدأت ولادة علم النفس بشكله الحالي  في نهاية القرن التاسع عشر، أي قرابة قرن ونصف من الزمن من يوم الناس هذا، ويعتبر علم النفس والطب النفسي  نقلة نوعية بالعلوم الإنسانية والطبية، وذلك بنقله من المجال الديني والفلسفي النظري  إلى المجال الطبي و العملي التجريبي، حيث كان مجال بحث النفس البشرية  وعلومهما  يبحث كجزء  من الدين و الفلسلفة  والأساطير، على مدى آلاف السنين وسبق ولادة علم النفس الحديث  بسنوات إرهاصات  لذلك، حيث ظهرت عشرات الأبحاث والكتب الفلسلفية  التي  تتكلم عن الشعور واللاشعور، وتزامن  ذلك مع ظهور نظرية تطور الأنواع، وبدء القطيعة بين الإنسان وتاريخه، والإنسان والدين، والإنسان والأخلاق، وهذه القطيعة على المستوى النفسي كانت قطعية مع  الغريزة الفطرية وتعطيل لها، الغريزة التي تعتبر أحد أهم المكونات الثلاثة للجهاز النفسي  للإنسان، والتي جعلت الإنسان دون دروع حماية نفسية، بسبب فقده الإنتماء الفطري الذي يعتبر أهم مرتكزات بناء الذات والأمن النفسي، الإنتماء الفطري  حيث كان الدين والأخلاق  يحقق له الطمأنينية، والأمن النفسي في مواجهة صعوبات وضغوطات الحياة المتنوعة، و التي كانت تحققه له الغريزة الفطرية حيث التخلق بالأخلاق والغرائز الفطرية  توصله بالذات الخالقة المطلقة القوة والثابتة الصفات، فيستمد منها القوة والطمأنينة، حيث التخلق بها يكوثر البناء الهرمي الفطري العقلي، أو الخلقي المعرفي  بشكل سوي، وبالتالي  يرسخ  بناء الذات وصورة الشخصية بشكل سليم، حيث  يعمل هذا الهرم الخلقي العقلي كحد معياري ناظم لسلوك الإنسان، خلال تطور شخصيته مستقبلا، وطوال مراحل حياته، حيث  يتم تعديل أي سلوك منحرف وفق هذا الحد المعياري  قبل أن يتكلس، ويسبب خللاً بالجهاز النفسي، وبالتالي تشوه الذات واضطراب الشخصية وغيرها من اضطرابات نفسية، بسبب تعطيل الغرائز الفطرية، وهيمنة الغرائز الترابية على السلوك، كالجنس وحب التسلط  وحب التملك دون حد معياري فطري  ضابط لها.

 

الرجوع للفهرس

مقدمة قصيرة جدّا : علم النفس الشرعي- تأليف : الدكتور ديفيد كانتر- إشراف ومراجعة: معن عبدالباري قاسم صالح

أن الأبحاث ذات الصلة بعلم النفس الشرعي يمكن أن تكون غير واقعية، فإمكانية التطبيق محدودة خارج المعمل وفي السجون أيضا، يعتبر العمل مع الجناة بالسجون بشكل مباشر أمرًا عليه قيود كثيرة بسبب بيئة الحبس غير المعتادة التي تجري فيها الدراسات وفصل الجناة عن إطارهم الاجتماعي المعتاد.

ففي الواقع لن تسمح بعض السلطات بإجراء أي بحوث على السجناء لأنهم يقولون إن الفرد المسجون لا يمكنه أبدا إبداء موافقة طوعية.

ومع ذلك يتغلب عدد من الباحثين الجسورين على هذه التحديات ويعملون بشكل مباشر وواضح مع الجناة وغيرهم من المشاركين في إنفاذ القانون والإجراءات القانونية.

ولا تكشف هذه الدراسات إلا عن مدى تعقد الإجرام ومدى محدودية فهمنا للعمليات النفسية التي تسببه. وعند التعامل مع الجناة يجب أن يتعامل علماء النفس مع ما قام به الجناة بالفعل وليس بما هم مدانون به قانونا. ص 20

هوجو منستر برج الذي وضع أحد كتب علم النفس الشرعي الأولى بعنوان «على منصة الشهادة»

علم النفس التصحيحي: فرع من علم النفس خاص بالسجون والمراقبة.

 

الرجوع للفهرس

 

علم النفس الثقافي- ترجمة: دكتور عادل مصطفى ودكتور كمال شاهين- عرض وتلخيص : معن عبدالباري قاسم صالح

هذا كتاب مرجعي أكاديمي مفيد في علم النفس الثقافي . وكما اوضحت سلفا وفي تناولاتنا السابقة سنكتفي بالاقتباسات وحدها كونها تلخص جملة حكم ومقولات وافتراضات وتحليلات وجهة نظر المؤلف عن هذه الموضوعات  ومن جانب اخر   لضمان أمانه التلخيص وتفادي قدر المستطاع التحيزات والتدخلات الذاتية في التناول، معلقين الامل على فتح شهية القارئ نحو الكتاب والتعرف على التفاصيل.

 1-  أهدي هذا الكتاب الى معلمي ويليم إستس وألكسندر لوريا ، اللذين لم تكن دروسهما لي في كيف يعيش الفرد كعضو في جماعة أقل اهمية من دروسهما في القيام بالبحث النفسي.

2-  أسهمت كتابات مايكل كول ومشروعاته البحثية ، بغزارتها وجسارتها حيناً وعمقها البحثي والفكري أحياناً، أسهمت إسهاما عظيما في دفع علم نفس النمو إلى الامام إبام العقود الثلاثة الاخيرة وحفزه على التقدم. ص8

3-  شهدت أواخر القرن التاسع عشر وأوائل القرن العشرين مولد مشروعات بحث تعاونية منظمة في علم النفس. ص-10

4-  أحيانا ما يُصور علم النفس في صورة فرع بحثي يساوره توق يائس بائس إلى أن يحظى بمكانة العلوم الحقيقية. ص-10

 

الرجوع للفهرس

 

 

للإطلاع علـــى الأعداد السابقـــة

http://www.arabpsynet.com/apn.journal/index-eJbs.htm

Document Code PJ.0181

 

ترميز المستند PJ.0181