Arabpsynet

Revues   / مجـــــــــــلات  /  Journals

شبكـة العلوم النفسية العربية

 

المجلـة الإلكترونيـة لشبكــة العلـوم النفسيــة

مجلة فصلية إلكترونية طبنفسية و علمنفسية محكّمة

 ملـخـصــــات  /  SUMMARIES

المجلـد  السادس - العــدد 24  خريــــــف 2009

******

صفحـــة الغـــلاف - الفهـــــرس المفصــــل

 

  الـفــهـــــــــرس  CONTENT /

 

الملــف  "تجربـة التداعيــات  السيكولوجيــة  للحــرب و الحصــار . . . لنكونــوا شهـــداء"

 

- مقـــــــــــــــــــــــــــال افتتاحـــــــــــــــــــــــي - عبد العزيز ثابت

- التفريغ الانفعالي و أثره على  ردود الفعل النفسيـة للصدمة - عبد العزيز ثابت و اياد السراج

- إستراتيجيـــات التأقلــم لـدى أهالـــي الأطفـال المعاقــين - عبد العزيز ثابت و هند سليمان

- Effect of war on P-a-l-e-s-t-i-n-i-a-n children behavioural and emotional problems- Thabet A.A,Abu Tawahina A., Panos Vostanis

- Comorbidity of Depression and Anxiety in P-a-l-e-s-t-i-n-i-a-n Children Victims of War on G-a-z-a - Thabet A.A,Abu Tawahina A., Eyad El Sarraj, Panos Vostanis

- Effectiveness of school-based debriefing sessions for P-a-l-e-s-t-i-n-i-a-n children affected by war and trauma- Thabet A.A,Abu Tawahina A., Eyad El Sarraj, Panos Vostanis

- Effect of trauma on school performance among school-aged children in G-a-z-a S-t-r-i-p- El Majdalawy,  A. K , Abdel Aziz Mousa Thabet, Panos Vostanis

- Effectiveness of Student Mediation Program to decrease behavioural and emotional problems in P-a-l-e-s-t-i-n-i-a-n children affected by war and trauma in the G-a-z-a S-t-r-i-p  - Thabet A.A,Abu Tawahina A., Eyad El Sarraj, Panos Vostanis

- The impact of siege on prevalence of depression and anxiety disorder among universities students in G-a-z-a governorates  - Ismail Ibrahim Lubbad - Abdel Aziz Mousa Thabet

- Effectiveness of school based psychodrama in improving mental health of P-a-l-e-s-t-i-n-i-a-n Adolescents - Thabet A.A,Abu Tawahina A., Eyad El Sarraj, Panos Vostanis

- Outcome Measure in a Child and Adolescent Mental Health Service in GCMHP Clinics- Thabet A.A,Abu Tawahina A., Eyad El Sarraj, Panos Vostanis

- Effectiveness of Psychoeducation Program on coping and Mental Health of P-a-l-e-s-t-i-n-i-a-n women in the G-a-z-a S-t-r-i-p- Thabet, S.S -BA, M.P.H - Abdel Aziz Mousa Thabet, MD, PhD

- Coping of P-a-l-e-s-t-i-n-i-a-n women with trauma and loss due to War on G-a-z-a - Thabet, S.S -BA, M.P.H - Abdel Aziz Mousa Thabet, MD, PhD

- Coping with stress and siege in P-a-l-e-s-t-i-n-i-a-n  families in the G-a-z-a S-t-r-i-p (Cohort study III) - Thabet A.A,Abu Tawahina A., Eyad El Sarraj, Panos Vostanis

- Siege of Gaza, quality of life P-a-l-e-s-t-i-n-i-a-n children in the G-a-z-a S-t-r-i-p- Thabet A.A,Abu Tawahina A., Eyad El Sarraj, Panos Vostanis

- Psychiatric Disorders Among Children Attending Children Cancer Department in G-a-z-a S-t-r-i-p- Mansour, Mona, A, BA, MCMH , Abdel Aziz Mousa Thabet, Panos Vostanis

 

دراســــــات في الملــــف

- الأطفــال والكــوارث:  دليــل الأطبـاء للرعايــة الأوليــة - مصطفــــــى شكيــــــب

- الرعايـــة النفسيــة للأطفــال وقـت الحـــرب والنزاعــــات- مأمـــــون مبيـــــــض

- الجوانـب النفسيــة الاجتماعيـة لل-ص-ــراع العربـي الإ-سر-ائي-لـي1- قـــــدري حفنــــــــي

- ممارســــــات الإحتــــلال مـــن منظــــورعلـــــم النفــــس- محمـــــود ابـورحــــاب

- العــلاج المعرفـي السلوكي لاضطــراب الكــرب البعـدي للصدمـة - مصطفــــــى شكيــــــب

- هــــذه هــــي غـــ...ز...ة . . .شهــــــادة طبيــــب نفســــي- عبـد الرحيــم الريفــي

 

 

أبحـاث و مقـالات أصيلـة 

- أثـر الإرشـاد النفستربـوي علـى مستـوى الأداء الدراسـي للطلبـة -  علي كاظم عجه الشمري

- سـوء استخـدام الكمبيوتـر و الانترنـت وأهميـة الارشــاد التربـوي  -  سوسـن شاكـر مجيـــد

- تعلــــــــــم فــــــــــــــــــــن الاستمـــــــــــــاع -أحمــد فخــري هانـي

- الأخصائيـــــــــون النفسيــــــون فـــــي الســـــــــودان - عمر هارون الخليفة- إنعام على أحمد

- عســــــــر القـــــــراءة: الدمـــــــاغ الاستثنائـــــــي - مصطفــــــى شكيــــــب

- بطاريـة"K-ABC" لتشخيـص  صعوبـات التعلم : التعريـف و  الدور - بوفولــــة بوخميـــــس

             - The Factorial Strategy: A New Technique For Selecting the Gifted - Salah eldin Farah Atallah 

             - L'état des lieux des sciences humaines et le bannissement de la psychologie -Abdelkarim Belha

 

مــصــطــلــحــــات نــفــســيــــة

 

ملحــــــــــــق العـــــــــــــــــــدد 24

 

بريـــد مراســـــلات

جـــــــوائــــز

 

مـراجعـة كتــــب

المدخـــل إلـى التأصيـــل الإسلامـــي لعلـــم النفـــس - صالـح بن ابراهيم الصنيع
العــــــلاج المعرفـــــي " الأســــــس والأبعــــــاد" - تأليف: جوديث بيـك -  تقديـم : آرون بيك - ترجمـــة:  طلعــت مطـــر - مراجعة : إيهـاب الخـــراط
الوســــــــــــــــــواس القهـــــــــــــــــــري - وليــــــد سرحــــــان
الصحــــة النفسيـــــة مــــن منظــــور إسلامــــــي - صالــح إبراهيـم بن عبد اللطيـف الصنيـع
الإشـــارات النفسيــــة فـــي القـــــرآن الكريـــــم- لطفـــــي الشربينــــي

 مـراجعــــة مجــــــلات 

-  الثقافــــة النفسيــــة المتخصصـــــة-  المجلـد العشرون – العدد 78

الثقافــــة النفسيــــة المتخصصـــــة-  المجلـد العشرون – العدد 79

الميثاق الأخلاقـي للمشتغلين بعلـم النفـس-  نوفمبر 2007

مجلـــة الصحـــة النفسيـــة المسلمـــة

انطـــبــــــاعـــــــــــــــــــــــــــات

مــؤتـمــــــرات

 

 ملـخـصــــات  /  SUMMARIES

 الملــــف   "غـــ...ز...ة . . . التداعيــات  السيكولوجيــة  للحــرب و الحصــار "

 

- مقـــــــــــــــــــــــــــال افتتاحـــــــــــــــــــــــي - عبد العزيز ثابت

في هذا العدد الخاص من مجلة شبكة العلوم العربية النفسية نقدم بعض الدراسات التي تم إنجازها لإظهار ما يعانيه الشعب الفلسطيني من جور و ظلم الاحتلال الإسرائيلي, و العقاب الجماعي المفروض على هذا الشعب منذ عشرات السنين و الذي ازداد شراسة و ظلما بعد الحصار الجائر على غـــ...ز...ة و منع الفلسطينيين من أبسط حقوقهم من التنقل و الحصول على المواد الأساسية و العلاج في الخارج.

 

 رجوع إلى الفهرس

- التفريغ الانفعالي و أثره على  ردود الفعل النفسيـة للصدمة - عبد العزيز ثابت و اياد السراج

ملخص الدراسة

الهدف: هدفت هذه الدرساةإعطاء معرفة عن تأثير جلسات  التفريغ النفسي الانفعالي علي تخفيض ردود الفعل النفسية و العنف لدي الأطفال في قطاع غـــ...ز...ة بعد تعرضهم للصدمات النفسية الناتجة عن الحرب على غـــ...ز...ة.

 عينة الدراسة: بلغ عدد أفراد الدراسة الكلية 88 طفل من الأطفال في محافظة غـــ...ز...ة ، حيث تم اختيارهم من منطقة الزيتون نتيجة أنها من أكثر المناطق تعرضوا لها الأطفال في قطاع غـــ...ز...ة، حيث تم استبعاد 12 طفل من العينة موزعين على المجموعتين منهم 6 أطفال مجموعة تجريبية و كذلك 6 أطفال مجموعة ضابطة ، وبذلك بلغت عينة الدراسة التي سوف تم تحليلها  76 طفل منهم 38 مجموعة ضابطة و 38 مجموعة تجريبية ، حيث تراوحت أعمارهم بين 6 إلى 15 سنة و بمتوسط عمري (11.14) سنه.

أدوات الدراسة: لقد تم استخدام المقاييس التالية لدراسة أثر التدخل العلاجي: المعلومات الديموغرافية للأطفال, ومقياس سبنس لقلق الأطفال, ومقياس تأثير الحدث-8 بنود, ومقياس العنف.

التدخل العلاجي: تم التدخل العلاجي مع 38 طفل وطفلة باستخدام الخطة المكونة من سبع جلسات و هي العاب حركية, وتفريغ وسرد قصص, والألعاب الدرامية, و رواية قصة وقراءة حرة, وعرض ترفيهي, وفنون تشكيلية, وعرض سينمائي, ويوم مفتوح.

النتائج: تبين في هذه الدراسة أن عدم وجود فروق ذات دلالة إحصائية  بين المرحلتين بعد التدخل الذي استمر لمدة أسبوعين و شمل العديد من النشاطات التي قد تساعد الأطفال في التغلب على ردود الفعل النفسية المتمثلة في مجموع كرب ما بعد الصدمة, و أعراض تجنب الحدث الصادم بعد التدخل ، وهذا يدل على جلسات التفريغ الانفعالي لم يكن تأثير على خفض ردود الفعل النفسية عن الصدمة لدى الأطفال، في حين لوحظ وجود تأثير للجلسات العلاجية في خفض درجات أعراض استعادة الخبرات الصادمة المتمثلة في انخفاض استعادة الذكريات المؤلمه للحدث الصادم ¸الذكريات الاقتحامية المتعلقة بالخبرات الصادمة.

 و بالنسبة لمستوى العنف لدى الأطفال فلم يكن للجلسات التي أجريت أي أثر في خفض مستوى العنف عند الأطفال تجاه الأطفال الآخرين الذين في سنهم, بينما وجدت الدراسة خفض في درجات القلق العام والزائد عند الأطفال بعد التدخل.

التطبيقات العملية و التوصيات: لقد بينت هذه الدراسة أن هناك فاعلية لبرامج التدخل العلاجية بعد الحرب على الأطفال في التخفيف في حدة ردود الفعل  النفسية الناتجة عن الصدمات و لكن نتيجة لعدم وجود جو آمن في قطاع غـــ...ز...ة و لاستمرار الحصار و التهديد بالحرب على قطاع غز و علية يجب إيجاد بيئة آمنة للأطفال في وجود البالغين الذين يثق فيهم الأطفال و يكونون قاديرين على تقديم الدعم النفسي الاجتماعي لهم, واستخدام برامج تدخل طويلة المدي تعتمد أساليب حديثة مثل العلاج النفسي الادراكي من خلال المدارس,تدريب العاملين في المؤسسات التي تتعامل مع هذه الشريحة على كيفية الاكتشاف المبكر للحالات النفسية التي تحتاج للتدخل و تعليمهم المهارات اللازمة للتدخل النفسي الأجتماعي, و تدريب المدرسين و الآباء على كيفية معرفة ردود الفعل النفسية و الاجتماعية للأطفال و طرق التعامل مع الأطفال في الظروف الصعبة و ايجاد بدائل للثواب و العقاب بدلا من العقاب البدني.

في حين لوحظ وجود تأثير للجلسات العلاجية في خفض درجات أعراض استعادة الخبرات الصادمة المتمثلة في انخفاض استعادة الذكريات المؤلمه للحدث الصادم ¸الذكريات الاقتحامية المتعلقة بالخبرات الصادمة.

 

 رجوع إلى الفهرس

- إستراتيجيـــات التأقلــم لـدى أهالـــي الأطفـال المعاقــين - عبد العزيز ثابت و هند سليمان

الملخـــــــــص

الهدف: هدفت هذه الدراسة إلى التعرف على استراتيجيات التأقلم المستخدمة بين أهالي الأطفال المعاقين و علاقتها بالقلق و الاكتئاب في المنطقة الوسطى- قطاع غـــ...ز...ة، في ضوء بعض المتغيرات الديموغرافية مثل الجنس، التعليم، السكن ، الدخل الشهري، عدد أفراد الأسرة و نوع الإعاقة .

العينة: اشتملت العينة على (306) والد ووالدة بواقع ((151 أب و ((155 أم و تم اختيارهم بطريقة قصديه غير عشوائية.

أدوات الدراسة: تم استخدام مقياس استراتجيات التأقلم، مقياس تايلور للقلق، و اختبار بيك للاكتئاب

النتائج:  أوضحت النتائج أن إستراتيجية إعادة التقييم تحتل المرتبة الأولى في الاستخدام من قبل أهالي الأطفال المعاقين، يليها الانتماء ، التحكم بالنفس، التخطيط لحل المشكلات و في المرتبة الخامسة يأتي التفكير بالتمني و التجنب، يليها تحمل المسؤولية، و جاءت إستراتيجية الارتباك و الهروب في المرحلة الأخيرة، كما وتبين وجود فروق دالة إحصائيا بين مجموعتي الآباء و الأمهات من أهالي الأطفال المعاقين في إستراتيجية  الارتباك و الهروب لصالح الآباء.  كما و توجد فروق في استخدام إستراتيجيتي إعادة التقييم و التحكم بالنفس تعزى لعدد أبناء الأسرة، و الدخل الشهري، المستوى التعليمي، نوع السكن و نوع الإعاقة. كما تبين عدم وجود فروق دالة إحصائيا بين مجموعتي الآباء و الأمهات من أهالي الأطفال المعاقين في القلق و الاكتئاب. و توجد فروق دالة إحصائيا في مستوى القلق تعزى لعدد الأبناء، المستوى التعليمي للآباء و الأمهات ، و توجد فروق دالة إحصائيا في القلق و الاكتئاب تعزى للدخل الشهري ، و لا توجد فروق دالة إحصائيا في مستوى القلق و الاكتئاب تعزى لنوع السكن، و نوع الإعاقة.

توجد علاقة ارتباطيه بين القلق و استراتيجيات التأقلم(التفكير بالتمني و التجنب، الانتماء، و الارتباك و الهروب) كما توجد علاقة ارتباطيه بين الاكتئاب و استراتيجيات التأقلم ( التفكير بالتمني و التجنب، إعادة التقييم و الارتباك و الهروب).

التوصيات: يتضح من خلال ما سبق عرضه و في سياق ما توصلت إليه الدراسة الحالية من نتائج أهمية  استخدام استراتيجيات تأقلم ايجابية و التي من شأنها أن تخفف من أعراض القلق و الاكتئاب لدى أهالي الأطفال المعاقين ، حيث يتضح جليا من خلال نتائج الدراسة أن إستراتيجية إعادة التقييم  تعتبر من أكثر الاستراتيجيات التي يجب التركيز عليها و الحث على استخدامها،و ذلك لما    يترتب عليها من نتائج مذهلة لذوي المعاقين للتأقلم مع المواقف الضاغطة التي يتعايشون معها، و هذا لايلغي أهمية استخدام إستراتيجية الانتماء، التحكم بالنفس والتخطيط لحل المشكلات و تحمل المسؤولية هذا و ترى الباحثة أن من ما شأنه أن يخفف من الأعباء النفسية و المادية  لأهالي الأطفال المعاقين ، هو أن يكون هناك اهتمام أكبر بهذه الفئة ، عن طريق تخص المؤسسات المعنية في تقديم الخدمات للمعاق و بالتالي ينم تغطية متطلباتها لأساسية التي تثقل  والديه نفسيا و فكريا. ويرى الباحثين أن هناك إجراءات يمكن إتباعها لتعزيز الاستراتيجيات الايجابية ، لضمان وقاية أهالي الأطفال المعاقين من القلق و الاكتئاب.

 

 رجوع إلى الفهرس

 

 

- Effect of war on P-a-l-e-s-t-i-n-i-a-n children behavioural and emotional problems- Thabet A.A,Abu Tawahina A., Panos Vostanis

Abstract

Aim: The aim of this study was to investigate the impact of war on children depression and anxiety, and other mental health problems. 

Methods: The study was conducted in the entire G-a-z-a S-t-r-i-p two weeks after finishing War on G-a-z-a that lasted for 23 days. The study sample included 374 children aged 6-17 years. Children completed measures of experience of traumatic events (G-a-z-a Traumatic Checklist-War on Gaza), SDQ-self, and SDQ-parents.

Results: P-a-l-e-s-t-i-n-i-a-ns children experiences variety of traumatic events: 93.9% hear shelling of the area by artillery, 93.9% hear the sonic sounds of the jetfighters, and 69% left home form more safe place, and 24.5% exposed to burn by bombs. Each child reported 12.80 traumatic events. The study showed that mean  traumatic events was 13.8,  33.5% of children reported low traumatic level, 51.2% reported moderate level, and 15.3% reported high level of traumatic events.

Using SDQ, the study showed that 59.9% of children rated themselves as having psychiatric morbidity compared to 61.5% by parents' report, 17.4% reported hyperactivity compared to 23.5% by parents' report, 57.2% reported emotional problems compared to 51.9% by parents' report, 72.7% reported conduct problems compared to 82.1% by parents report, 32.9% reported peer relationships compared to 40.6% by parents' report, and 8% reported social problems compared to 13% by parents' report.

Total SDQ by self was negatively associated with hearing of arrest of someone or a friend, and positively predicted by witnessing the signs of shelling on the ground and being detained at home during incursion. While total SDQ by parents scores was positively associated with being detained at home during incursion, watching mutilated bodies in TV, and witnessing of own home demolition.

Conclusions: This study revealed that children living in area of conflict and war are the main group at risk of developing mental health problems and the international laws to protect the civilians during the conflict and establishing save haven for children and their families to decrease the effect of war on children. Also, we recommend doing more follow-up study of the same sample after 6 months to evaluate the effect of continuous trauma on children mental health problems. More intervention programs such as expressive writing therapy, mind body, school bases crisis intervention, group's intervention, and cognitive behaviour methods should be applied and evaluated for its efficacy in developing better coping strategies with similar traumatic events.

Key words: War on Gaza, trauma, SDQ self, SDQ parents.

رجوع إلى الفهرس

 

- Comorbidity of Depression and Anxiety in P-a-l-e-s-t-i-n-i-a-n Children Victims of War on G-a-z-a - Thabet A.A,Abu Tawahina A., Eyad El Sarraj, Panos Vostanis

Abstract

Aim: The aim of this study was to investigate the impact of war on children with depression and anxiety.

Methods: The study was conducted in the entire G-a-z-a S-t-r-i-p two weeks after the end of the War on G-a-z-a that lasted for 23 days. The study sample included 374 children aged 6 to 17 years. Children completed measures of experience of traumatic events (G-a-z-a Traumatic Checklist-War on Gaza), Birleson Depression Inventory, and Child Revised Manifest Anxiety Scale.

Results: P-a-l-e-s-t-i-n-i-a-n children experienced a variety of traumatic events: 93.9% heard shelling of the area by artillery, 93.9% heard the sonic sounds of the jetfighters, 69% left home for a safer place, and 24.5% were exposed to burn by bombs. Each child reported 12.80 traumatic events. The study showed that mea traumatic events was 13.8: 33.5% of children reported low traumatic level, 51.2% reported moderate level, and 15.3% reported high level of traumatic events.

No gender differences in depression scores, and no statistical association between total trauma and depression scores. However, total depression scores were positively predicted by being forced to leave home under threat of war and being threatened with shooting, while physical injury due to bombardment of their home negatively predicted depression.

Mean anxiety score was 11.05. No gender differences were found in the level of anxiety. Total anxiety scores were negatively associated with shooting by bullets, rockets, or bombs, witnessing a friend’s home be demolished and witnessing one’s own home demolished, while witnessing the killing of friend was positively correlated with anxiety.

The results showed that 237 of children had no anxiety or depression (63.5%), 95 children had either depression or anxiety (25.5%), and 41 children had comorbidity of depression and anxiety (11%).

Conclusions: This study revealed that children living in areas of conflict and war are the main group at risk of developing depression and anxiety, and the international laws must protect the civilians during the conflict, establishing save havens for children and their families to decrease the effect of war on children. Also, we recommended doing more follow-up studies of the same sample after 6 months to evaluate the effect of continuous trauma on children’s mental health problems. More intervention programs such as expressive writing therapy, mind body, school basis crisis intervention, group's intervention, and cognitive behaviour methods should be applied and evaluated for its efficacy in developing better coping strategies with similar traumatic events.

 

  رجوع إلى الفهرس

 

- Effectiveness of school-based debriefing sessions for P-a-l-e-s-t-i-n-i-a-n children affected by war and trauma - Thabet A.A,Abu Tawahina A., Eyad El Sarraj, Panos Vostanis

 

Abstract

Background: There are no psychosocial interventions to address children psychosocial needs among P-a-l-e-s-t-i-n-i-a-n children area of war and conflict.

Aim : To evaluate the school-based debriefing sessions for children living in a zone of ongoing war conflict.

 Method : A randomly selected sample of 240  children aged 10-16 years who were affected by the current conflict in the G-a-z-a S-t-r-i-p  were interviewed about their war experiences and reactions to the violence before and after participating in the 2-week  intervention in schools for 8 session.

Results : Children themselves reported decrease in all mental health problems after the intervention. However parents disagreed with their children and reported no change in behavioural and emotional problems of their children after the intervention

Conclusion: Our findings that using school based counseling setting in time of war and trauma could improve children mental health if they report their feelings themselves and not their parents. This highlight the need for more long acting and new methods of intervention for children living in area of war and conflict such as cognitive behaviour therapy and social skills training to enable children cope with trauma and stress.

  رجوع إلى الفهرس

 

- Effect of trauma on school performance among school-aged children in G-a-z-a S-t-r-i-p - El Majdalawy,  A. K , Abdel Aziz Mousa Thabet, Panos Vostanis

 

ABSTRACT

Background: We examined the relationship between psychic trauma and school performance among preparatory school children in G-a-z-a S-t-r-i-p.

Methods:  A cross-sectional study was carried out at eight governmental and United Nations Relief and Work Agency (UNRWA) Preparatory School in G-a-z-a S-t-r-i-p.

Data was collected through indirect method using a structural interviewed questionnaire and reviewing school records . trauma was classified  to three levels mild, moderate and severe according to G-a-z-a Traumatic Chick list , if child have 0-4 traumatic events consider mild trauma ,5-10 items consider as moderate trauma ,more than 10 items consider as severe trauma ,the most traumatic events was watching martyrs and injured people on TV , which rated 96.9%of study sample .After that the researcher study the prevalence of post traumatic stress disorder which was71.2% among the study sample developed PTSD .

School performance was assessed by getting scores in Math, Arabic language , and total average in the first half of scholastic year Concentration , attention and participation in class activities .

Results: The study showed that 19.7% of children reported mild trauma, 72.4% of them reported moderate trauma, and 7.9% reported severe trauma. Also, 71.2% of the study sample developed post traumatic stress disorder. A significant association between trauma, PTSD and low school performance was observed.

Conclusion: there is a positive association between trauma, PTSD and school performance, this association was demonstrated through lower means of scores in Math, Arabic language and total average of children after the Intifada events than before it.    

Key words: Children,  Trauma, PTSD, Low school performance,

  رجوع إلى الفهرس

 

- Effectiveness of Student Mediation Program to decrease behavioural and emotional problems in P-a-l-e-s-t-i-n-i-a-n children affected by war and trauma in the G-a-z-a S-t-r-i-p - Thabet A.A,Abu Tawahina A., Eyad El Sarraj, Panos Vostanis

 

Abstract

Background: There are few psychosocial interventions programs to address children psychosocial needs among P-a-l-e-s-t-i-n-i-a-n children area of war and conflict.

Aim : The aim of the study was to evaluate the effectiveness of student mediation program in improving mental health status of P-a-l-e-s-t-i-n-i-a-n children in the G-a-z-a S-t-r-i-p.

 Method : Participants of the study were 304 schoolchildren aged 6-16 (Mean age = 10.62 years) from grades one tenth from three schools selected randomly from schools registration lists provided by the Ministry of Education. From each school, classes were randomly assigned to the prevention.

Pre-test and assessment scales (Sociodemographic scale and G-a-z-a Child Mental Health Scale) were applied to children one week before starting the student mediation sessions on Sep 2007 by 8 psychologists and psychiatric nurses working the field of children victims of trauma and war and at the end of scholastic year on May 2008.

Results : According to children report, the results showed that there was statistically significant decrease in total scores of child mental health and hyperactivity symptoms after student school mediation program.  According to parents, the results showed that there was statistically significant decrease in obsessive and overanxious symptoms after student mediation program.

Conclusion : Our findings that using student mediation program in time of war and trauma could improve children mental health. This highlight the need for more long acting and new methods of intervention for children living in area of war and conflict such as cognitive behaviour therapy and social skills training to enable children cope with trauma and stress.

 Key words: Children, Trauma, student mediation, behavioural and emotional problems

 رجوع إلى الفهرس

 

- The impact of siege on prevalence of depression and anxiety disorder among universities students in G-a-z-a governorates  - Ismail Ibrahim Lubbad - Abdel Aziz Mousa Thabet

Abstract

Aim: The study aimed to examine the impact of the siege on the mental health (anxiety and depression) of universities students in G-a-z-a S-t-r-i-p. 

Subjects: The sample consisted of 392 students from the four universities in G-a-z-a S-t-r-i-p by representative sample of  183 males and 209 females.  The researcher used analytical descriptive design to represent the entire population of the study. 

Instruments: The researcher used modified questionnaires and scales to achieve the goal of the study such as socioeconomic questionnaire prepared by the researcher; Siege Checklist by (GCMHP); Taylor Manifestation Anxiety Scale (TMAS); and Beck Depression Inventory (BDI-2).

Results: The results showed that 166 (42.3%) had moderate anxiety, and 62 (15.8%) of had severe anxiety. While 146 (37.2%), had moderate depression, and 12 (3.1%) of them were had sever depression. The results indicated that there were positive significant correlation between siege, anxiety and depression among the universities students. In addition, found that a significant difference in siege and depression according to sex of the study sample in favor of males. While the result found no significant differences in anxiety according to sex of the study sample.

There were a significant difference in total siege and anxiety according to the type of university of Al Aqsa, Al Quds Open and Al Azhar universities.

Conclusion :The siege has several dangerous effects on social, political, economical, educational, as well as psychological impacts.  The siege limits the entrance of medical equipments and instruments, drugs and medication, goods, and all life basics.  Furthermore, the limited resources in G-a-z-a S-t-r-i-p due to siege created socio-economical gap in all life walks.  The P-a-l-e-s-t-i-n-i-a-n people suffer from poverty, low income, and high prices for every thing they want to achieve. The dramatically changes that occurred due to siege were severe and unbearable in short time which deteriorated all aspects of life inside G-a-z-a S-t-r-i-p. Also, the universities students were considered the most significant group among P-a-l-e-s-t-i-n-i-a-n people who complain of several limitations and shortages due to siege that affected these groups. These groups represent the highest cluster among P-a-l-e-s-t-i-n-i-a-n people whom suffer of a great anxiety and depression and other mental health problems as a result of confirmed siege on G-a-z-a S-t-r-i-p.

Key words: Siege of Gaza, University Students, anxiety, depression.

 

 رجوع إلى الفهرس

- Effectiveness of school based psychodrama in improving mental health of P-a-l-e-s-t-i-n-i-a-n Adolescents - Thabet A.A,Abu Tawahina A., Eyad El Sarraj, Panos Vostanis

Abstract

Background: There are few psychosocial interventions programs to address adolescent's psychosocial needs among P-a-l-e-s-t-i-n-i-a-n adolescents area of war and conflict.

Aim : The aim of the study was to evaluate the effectiveness of school based psychodrama program in improving mental health status of P-a-l-e-s-t-i-n-i-a-n children in the G-a-z-a S-t-r-i-p.

 Method : Participants of the study were 84 school adolescents aged 12-17 (Mean age = 13.7 years) from grades one tenth from three schools selected randomly from schools registration lists provided by the Ministry of Education. From each school, classes were randomly assigned to the prevention.

Pre-test and assessment scales (Sociodemographic scale and G-a-z-a Child Mental Health Scale) were applied to children one week before starting the psychodrama sessions on April and May 2008 by 6 psychologists and psychiatric nurses working the field of children victims of trauma and war and at the end of scholastic year on May 2008.

Results: According to adolescents report, the results showed that there was statistically significant decrease in total scores of child mental health problems and hyperactivity symptoms after psychodrama program.  According to parents, the results showed that there was statistically significant decrease in obsessive and overanxious symptoms after student the intervention program. However, teachers did not report improvement in most of adolescent's mental health problems.

Conclusion: Our findings showed that psychodrama program in time of war and conflict was effective and improved adolescents' mental health.   However, there were discrepancies between the adolescents, parents, and teachers reports of improvement in mental health problems. Parents and adolescents agreed that the program improved the adolescent's mental health. However, teachers said no effect.   This highlighted the need for increasing the number of psychodrama sessions and time between each session. Also, other factors could be studied instead of only studying the mental health such as resilience and social skills.

 Key words:  Adolescents, Psychodrama, Mental health, G-a-z-a S-t-r-i-p

  رجوع إلى الفهرس

 

- Outcome Measure in a Child and Adolescent Mental Health Service in GCMHP Clinics - Thabet A.A,Abu Tawahina A., Eyad El Sarraj, Panos Vostanis

 

Abstract

Objective: to examine the usefulness of the Strengths and Difficulties Questionnaire (SDQ) as an outcome measure for children referred to G-a-z-a Community mental Health Program Clinics

Methods: This was a prospective study of new   attendees to G-a-z-a Community Mental Health Centers (N = 54). Questionnaires were completed by parents at initial attendance and after approximately 1 month.

Results: At 1-month follow up, positive change was detected on the SDQ There was a significant reduction in the ‘total difficulties’ score as rated by parents. Furthermore, there were lowered levels of perceived difficulties and burden on the SDQ impact supplement, and a decrease in the overall impact score.

Conclusion: The SDQ is a useful outcome measure.  

Key words: Child, adolescent, SDQ, parents, outcome.

  رجوع إلى الفهرس

 

- Effectiveness of Psychoeducation Program on coping and Mental Health of P-a-l-e-s-t-i-n-i-a-n women in the G-a-z-a S-t-r-i-p- Thabet, S.S -BA, M.P.H - Abdel Aziz Mousa Thabet, MD, PhD

Abstract

Aim: The aim of the study was to investigate the effectiveness of psychoeducation program on mental health and coping strategies of P-a-l-e-s-t-i-n-i-a-ns women affected by War on G-a-z-a .

Methodology:

Subjects: The study sample consisted of 176 women from three areas in the G-a-z-a S-t-r-i-p from total number of 180 women with response rate of 97.7%. The age of women ranged from 18-65 years with mean age 40.42 years. Those women were investigated before starting the intervention and 6 months after the intervention program by the same instruments.

Instruments: We used self-reported questionnaire including demographic questionnaire, General Health Questionnaire (GHQ-28), and Ways of Coping scale which was applied before starting the program and after 6 months.

Results:  The study showed mean GHQ-28 scores (mental health problems) decreased from 17.15 to 11.99, somatisation scores mean decreased from the first assessment 5.31 to 3.61 in the second assessment, social dysfunction mean scores decreased from 3.79 to 2.29, depression scores decrease from 3.64 to 2.48, mean anxiety in the first assessment was 4.56 compared to 3.77 in the second assessment, but it did not reached significantly statistically differences. The results showed that mental health problems rated by GHQ and all subscales were significantly decreased after the intervention, while, anxiety decreased but it did not reached a significant level. The results showed that there were significant differences in the following ways of coping: mean of total coping increased from 125.15 to 127, problems solving mean scores increase from 16.85 in the first assessment to 17.76, reinterpretation. However, no statistically significant differences in scores of other coping strategies after intervention.

Conclusion: This study showed that P-a-l-e-s-t-i-n-i-a-n women experienced variety of traumatic events ranged from exposure to shooting, shelling of their homes, witnessing killing of close relatives, being detained at their homes and prevent from leaving their homes, internal displacement,  home and land destruction, and losing their homes. Those traumatic events increased women suffering and agony and lead to anxiety, depression, somatic and social dysfunctional symptoms. However, those women were continued to take care of their children and family in spite of devastating effect of war by using  reinterpretation, self control, and wishful thinking.   Those findings highlight the need for establishing community mental health centers to help such women in their area with well designed programs of individual, group, and family therapy. Also there are needs for more psychoeducation for women and their husband on mental health issues and reactions to trauma and ways of dealing of feelings of hopelessness and helplessness by creating new small projects which may improve their families’ socioeconomic situation and increased women self-esteem and self confidence. Also psychosocial programs must be established targeting children and husbands.

Also new programs for helping women in developing better coping skills must be established with leaders from the same group who may teach the other women. Community women group should be established and extensive training of the group to be responsible of developing other women in the society.

Key word: War on Gaza, Effectiveness, counseling, psychoeducation, women mental Health, coping strategies

 

 رجوع إلى الفهرس

- Coping of P-a-l-e-s-t-i-n-i-a-n women with trauma and loss due to War on G-a-z-a - Thabet, S.S -BA, M.P.H - Abdel Aziz Mousa Thabet, MD, PhD

Abstract

Aim: The aim of the study was to investigate the effect of trauma including loss of home due to demolition and beloved one on P-a-l-e-s-t-i-n-i-a-ns women mental health and coping strategies.

Methodology:

Subjects: The study sample consisted of 176 women from total number of 180 women with response rate of 97.7%. The age of women ranged from 18-65 with mean age 40.42 years.

Instruments: The study used self-reported questionnaire including Demographic questionnaire, General Health Questionnaire (GHQ-28), and Ways of coping

Results:  The study showed that 68% of the women said that they feel worse to very worse in their general health. 60.7% said they felt ill more than usual, 75% said that had difficulty in staying asleep,  71.1% had headache, 84.8% felt constantly under strain, 86.1%  were getting edgy and bad tempered, 70.2% getting scared or panicky for no good reason, 87.4% found everything getting on top of them, 75.7% been feeling nervous and strung-up all the time. 51.5% said they had been satisfied with the way they have carried out their tasks. Using the previous cut-off point of the GHQ-28 (4/5), the result showed that 91.1% of women were rated as psychiatric morbidity cases and need further investigation, while 8.9% were not.

Women used different ways of coping. The most common ways of coping items used by women were : I wished that stressful situation finished quickly (73.7%), I tried to forget the stressful events (52.9%), I wished there miracle had happened (52.3%), I know what to do so I increased my efforts to cope with the situation (50.9%), I promised myself that things will be better next time (48.9%),  and I asked advice from people I respect (48%). While the least common ways of coping items were: I slept more hours than usual (11.5%) and I realized that I make problem for myself (9.7%). The study showed that mean ways of coping scores was 125.25, mean reinterpretation was 27.04, mean self control was 20.75, mean wishful thinking was 20.38, mean problem solving was 16.83, mean affiliation was 14.79, mean accountability was 13.85, and mean trouble and escape was 11.18.

Conclusion: This study showed that P-a-l-e-s-t-i-n-i-a-n women experienced variety of traumatic events ranged from exposure to shooting, shelling of their homes, witnessing killing of close relatives, being detained at their homes and prevent from leaving their homes, internal displacement,  home and land destruction, and losing their homes. Those traumatic events increased women suffering and agony and lead to anxiety, depression, somatic and social dysfunctional symptoms. However, those women were continued to take care of their children and family in spite of devastating effect of war by using

rreinterpretation, self control, and wishful thinking.   Those findings highlight the need for establishing community mental health centers with such women in their area with well designed programs of individual, group, and family therapy. Also there are needs for more psycho education for women and their husband on mental health issues and reactions to trauma and ways of dealing of feelings of hopelessness and helplessness by creating new small projects which may improve their families’ socioeconomic situation and increased women self-esteem and self confidence. Also psychosocial programs must be established targeting children and husbands.

Also new programs for helping women in developing better coping skills must be established.

Key word: War on Gaza, Women mental Health, coping strategies

 

 رجوع إلى الفهرس

 

- Coping with stress and siege in P-a-l-e-s-t-i-n-i-a-n  families in the G-a-z-a S-t-r-i-p (Cohort study III) -   Thabet, A, A,  -Abu Tawahina, A, -El Sarraj, E, MD  -Panos Vostanis

 

Abstract

Aim: The aim of the study was to investigate the ways of coping in P-a-l-e-s-t-i-n-i-a-n families exposed to siege and stress and mediating effect of coping on mental health problems.

Methods: Previously selected sample of 184 households from the Cohort study II were selected from the entire G-a-z-a S-t-r-i-p. The age ranged from 18 to 64 years with mean age was 41.53 years. The subjects were interviewed using self administrated questionnaire which include sociodemographic scale, Family Coping Oriented Family Coping scale, and John Hopkins Checklist. The data collection was carried our on October and November 2008.

 Results : The results showed that the most common impact of siege of G-a-z-a items were:  prices are sharply increased (90.8%), I feel I am in a big prison (88.5%), I can not find things I need in the market (91.70%),  I was not able to get specific medicine for me or for one of the family member due to shortage of fuel and absence of transportation (73.4%), and I was not able to get specific medicine for me or for one of the family member due to shortage of physicians and nurses (62.58). Each participants reported from 2-20 items of siege with mean siege scores of 10.83 (SD = 4.07).   The results showed that people with monthly income less than 350 US $ were more affected by siege that the other groups.

The most common psychological problems were:  Crying easily (21.7%), difficulty falling asleep (16.8%), worrying too much (16.3%), headaches (15.2%), and feeling tense (15.2%). The results showed than mean HSCL was 53.82, mean anxiety subscale scores was 21.70, and mean depression subscale scores was 32.11 (SD = 8.59), 139 of participants (75.5%) rated as psychiatric cases and 45 were not cases (24.5%).

People live in cities reported mental health problems less than those live in villages and camps. Also, the  results showed that people with monthly income less than 350 US $ showed more mental health problems than the other two groups were more affected by siege that the other groups.

The study showed the most common coping strategies used were: having faith in God (85.9%) sharing our difficulties with relatives (83.7%), seeking encouragement and support from friends (83.2%), facing the problems "head-on" and trying to get a solution right away (82.1%), seeking information and advice from persons in other families who have faced the same or similar problems (81.5%), seeking advice from relatives (grandparents, etc.) (80.4%), participating in mosque activities (79.9%), and attending religious meetings (79.3%). The total scores of FCOPE ranged from 71 to 131 (Mean = 106.21), reframing (Mean = 29.35), seeking spiritual support (Mean = 16.08), mobilizing family support (14.76), passive appraisal (Mean = 10.74).

The results showed that the total HSCL scores were positively associated with the following siege items:  I sold some of my furniture and wife gold,   social visits are less than before due to shortage of money due to unemployment, I stopped smoking and using Nargela due to shortage of money, and negatively with the following items: I went to Zaka  organizations and other organizations to get the food,   I can not find things I need in the market.

Conclusion: The present study shows that P-a-l-e-s-t-i-n-i-a-n families are victims of stress and trauma and showed high level of depression and anxiety. However, coping strategies usually used perceived social support have direct effect on families member’ outcomes. The reliance on spiritual coping  and reframing could be useful for these families to face their difficulties even if we observe adjustment problems. Results also point out to the necessity of elaborating intervention models which include an active participation of significant others.    

Key word: Family coping, siege, stress, mental health, G-a-z-a S-t-r-i-p

  رجوع إلى الفهرس

 

- Siege of Gaza, quality of life P-a-l-e-s-t-i-n-i-a-n children in the G-a-z-a S-t-r-i-p- Thabet A.A,Abu Tawahina A., Eyad El Sarraj, Panos Vostanis

Abstract

Aim: The aim of the study was to investigate the effect of siege on P-a-l-e-s-t-i-n-i-a-n children and adolescents locus of control and wellbeing.

Method:  The sample consisted of 164 P-a-l-e-s-t-i-n-i-a-n children and adolescents tested in the G-a-z-a S-t-r-i-p in November and December 2008. The age of children ranged from 8-18 years with mean age 14.69 years.

Instruments: Child and adolescents were interviewed by the following: Sociodemographic scale, G-a-z-a Siege Checklist­-children- form, and Kidscreen-52 HRQoL questionnaire.

Results: The results showed that the most common items of siege of G-a-z-a items were: learning problems due to shortage of electricity and teachers unable to come to schools (82.6%), I feel I am in a big prison (79.9%), I quitted purchased daily needs because prices are very high (79.3%), I was not able to go to school due to shortage of fuel and absence of transportation (75%), I cannot find some of the necessary things for  study such as books and stationary (68.5%). The children reported from 1-19 siege items with mean =9.07.

The study showed that mean children physical well being was 11.03, psychological well being mean was 13.77, moods and emotions mean was 12.53, self perception mean was 7.28, autonomy mean was 9.56 , parent relations and home life 14.75, financial resources mean was 5.45, peers and social support mean was 12.63, school environment  mean was 13.79, and social acceptance (Bullying) mean was 2.26.

The results showed that the total siege scores was positively predicted by general mood,  self perception and negatively predicted by financial resources.

Conclusion: This study is one of few studies done to evaluate the impact of siege on P-a-l-e-s-t-i-n-i-a-n children quality of life. The findings that children depend on parent relations and home life, psychological well being, and school environment to overcome the adversities effect of siege. This highlight the need to involve parents in education programs to increase their awareness of children well-being and psychological needs in time of war and siege.

Also, involving the teachers in well organized courses in the field of child mental health, psychological well-being, coping with stress and siege.  Also improving the school environment atmosphere and relationship between students in schools may improve psychological and physical well-being of children.  

Key words: Siege, quality of life, children, G-a-z-a S-t-r-i-p

 

 رجوع إلى الفهرس

- Psychiatric Disorders Among Children Attending Children Cancer Department in G-a-z-a S-t-r-i-p - Mansour, Mona, A, BA, MCMH , Abdel Aziz Mousa Thabet, Panos Vostanis

 

Abstract

Aim: The main goal of this study was to clarify the prevalence of psychiatric disorders among cancer children attending pediatric hospital in the age group from 6-12 years in the oncology department of El-Nasser Hospital.

Method: The study sample consisted of 50 children, 92% of them had Leukemia compared to a control sample of 52 children treated in the hospital for other medical reasons rather than cancer and had no previous mental health disorder or mental retardation. These psychiatric disorders include anxiety, depression and post traumatic stress disorder.                                                                                  

Data was collected by using questionnaire consisted of a number of scales and divided into four parts, the first part contains the demographic data, the second part contains child post traumatic stress disorder scale CPTSD, the third part contains Children Depression Inventory scale CDI, and the fourth part contains Revised Children Manifest Anxiety Scale RCMAS and all these scales were applied on the study sample.                                                                                   

Results: The study showed that most of cancer children 38% live in refugee camps, while 30% of them live in city and 32 % live in the village.

The results of the study show that 56% of cancer children compared by 11.54% of the children in the control group had anxiety disorder, and 64% of cancer children compared with 27% of the children in the control group had moderate to severe depression and 58% of the cancer children compared to 19.2% of  the control group had PTSD. The children diagnosed with cancer had more statistically significant differences in anxiety depression PTSD than other control group.

There were no statistically significant difference in the type of residence for anxiety and PTSD variables, but depression was highly rate in children with cancer who live in the city than in village and camps.  and there no were statistically significant differences between cancer children and children in the control group in the number of siblings. According to gender, both males and females are affected by psychiatric disorders. The study also shows that the children of cancer live in low socio-economic status as social income than those in the control group. This study can be generalized for other cancer children in G-a-z-a S-t-r-i-p. The researcher recommended that educational, recreational and psychological programs would be developed to decrease the suffering of cancer children and their families. This can be achieved by integrated mental health team from psychiatrists, psychiatric nurse's, psychologists, and social workers to establish individual psychotherapy, group therapy, social programs to cooperative with patients in hospital or home and Prepare education program for family to increase knowledge to support the children with cancer and their families. The researcher also recommended conducting longitudinal study to follow up the psychiatric disorders for children with cancer and their families. 

 رجوع إلى الفهرس

 

دراســـــــــــات فــــي الملــــــــف

§       الأطفــال والكــوارث:  دليــل الأطبـاء للرعايــة الأوليــة - مصطفــــــى شكيــــــب

يحتاج الأطفال والأسر إلى خدمات هامة في أعقاب الكوارث،وذلك لما لهذه الكوارث من وقع مستمر على المدى البعيد..

في التجربة الأمريكية،لدى تنظيم الخدمات استجابة للآثار النفسية الكبيرة الناجمة عن الكوارث ،  وفي التدخلات لصالح الأطفال كان التركيز يتم أساسا على النظام المدرسي.بل كان الطبيب الممارس غير معترف به في كثير من الأحيان،  وغير مرغوب فيه إلى حد كبير.

يمثل هذا الكتيب محاولة لتقديم المعلومات للأطباء لاستكشاف الأدوار المتعددة في الاستجابة للكوارث والتعافي منها ،  فضلا عن الوسائل الأفضل لتقييم وعلاج احتياجات مرضاهم.

آثار الكوارث الكبيرة تضع ضغطا كبيرا على كامل نسيج المجتمع وسكانه.

 مقدم الرعاية الصحية في كثير من الأحيان قد يكون الضحية / الناجي و مصدرا للمساعدة.

 والغرض من هذا الكتيب هو توفير الموارد لمساعدة الأطباء والمرضى ، ومجتمعاتهم المحلية بصورة أكثر فعالية في مواجهة  هذه الأوقات الصعبة للغاية. .
 

المحتويـــــات

مقدمة

1خصائص الكوارث

2آثار الكوارث

3ردود فعل الأطفال/المراهقين على الكوارث

4مشاكل نوعية وتوصيات

5توصيات عامة

6خارج العيادة:قضايا الإشراك المجتمعي

ملحق1:اختبار للمعلومات

ملحق2: مبادئ العمل السريري مع الأطفال المصدومين.إرشادات خاصة للوالدين، المعتنين، والمدرسين.
ملجق3: إرشادات للمدرسين لمساعدة الأطفال على التكيف والمعافاة.

ملحق4: الأطفال  فاقدو ذويهم

رجوع إلى الفهرس

§       الرعايـــة النفسيــة للأطفــال وقـت الحـــرب والنزاعــــات- مأمـــــون مبيـــــــض

مقدمـــة: ينمو الأطفال مع الأسف وفي كل أنحاء العالم في جو من العنف والإرهاب والنزاعات السياسية والعسكرية. ولا شك أن تدور في أذهانهم الكثير من الأسئلة الملحة عن الحرب وأسباب النزاعات وموقف الإنسان منها. ويمكن لهذه الأسئلة والأفكار أن تؤثر كثيرا على نموهم وفهمهم لأنفسهم والآخرين والعالم من حولهم.

ويتعقد الموقف أكثر في هذا الوقت حيث تعج وسائل الإعلام صباح مساء بأخبار هذه النزاعات والحروب، مع نقل الصور الفورية، والأصح أن أقول أن وسائل الإعلام هذه تنقلنا وأولادنا إلى موقع الحدث أو الانفجار أو القتل.

ومما يقلق الأباء والمعلمين والمربين والأطباء كيفية حماية الصغار نمن التأثيرات الضارة لهذه الأحداث، وطبيعة الطريقة المثلى للتعامل مع الصغار في هذه الظروف الصعبة، وعن كمية المعلومات التي يفيد تقديمها لهم. ويبقى موضوع الصحة النفسية للصغار  في هذه الأوقات من القضايا الملحة التي تواجه العاملين في المجال الصحي، بل كامل المجتمع. ويمكن للطبيب أن يقوم بدور المرشد للآباء والأمهات للطريقة الصحية للتعامل مع هذا الموضوع.

 

رجوع إلى الفهرس

§       الجوانـب النفسيــة الاجتماعيـة لل-ص-ــراع العربـي الإ-سر-ائي-لـي1- قـــــدري حفنــــــــي

السيدات و السادة: لعلي لم أعاني يوما من الوقوف محاضرا قدر معاناتي و أنا أقف أمامكم اليوم. ليس ذلك لقليل ألفة بالموضوع، و لا لضباب يحول دون وضوح الرؤية، فالموضوع واضح -لدي علي الأقل- وضوحا ساطعا يكاد يخترق حدود العقل العلمي البارد ليصل إلي أغوار الانفعال، و من هنا كانت المعاناة بهدف التماس ذلك الخط الدقيق الذي يميز –و لا أقول يفصل- بين الانتماء الوطني بل و الإنساني و ما يثيره من وهج انفعالي، و الالتزام العلمي و ما يقتضيه من برود عقلي.

رجوع إلى الفهرس

§       ممارســــــات الإحتــــلال مـــن منظــــورعلـــــم النفــــس- محمـــــود ابـورحــــاب

إن ما يحدث في غـــ...ز...ة اليوم يدعونا للتفكير كثيرا لمحاولة فهمه فهماً صحيحاً للوصول لما ينبغي علينا عمله. ومن منطلق التخصص سأحاول ان أرى ما يحدث في غـــ...ز...ة من منظور علم النفس ومن منظور المدرسة السلوكية على وجه الخصوص متمنياً ان نتعلم كيف نرى الشيء الواحد من وجهات نظر متعددة وليست وجهة نظر واحدة دون غيرها. ترى المدرسة السلوكية أن أي سلوك سواء كان سلوك جيد أو سيئ هو سلوك قد تم تعلمه ومن ثم يمكن تعديله، وتحاول في سعيها لتعديل هذا السلوك السيئ غير المرغوب فيه الى استخدام اساليب نفسية محددة لتعديله واستبداله بسلوك آخر مرغوب فيه وتتعدد الأساليب المستخدمة في تعديل السلوك وما يهمنا منها ثلاثة أساليب ستساعدنا في فهم الممارسات الاسرائيلية في المنطقة العربية وخاصة ما يحدث في قطاع غـــ...ز...ة. هذه  الأساليب هي الأول : اسلوب التعزيز السالب والثاني أسلوب العقاب أما الثالث والأخير فهو أسلوب التعزيز الموجب.

 

 

رجوع إلى الفهرس

§       العــلاج المعرفـي السلوكي لاضطــراب الكــرب البعـدي للصدمـة - مصطفــــــى شكيــــــب

المواضيع:

 –     بعض أسس النظرية المعرفية السلوكية

–     النظريات المعرفية السلوكية لاضطراب الكرب البعدي الصدمة

–     أهم تدخلات العلاج المعرفي السلوكي

•التعرض العلاجي

•العلاج المعرفي

استخدام العلاج المعرفي السلوكي لتشجيع التغير السلوكي

 

رجوع إلى الفهرس

§       هــــذه هــــي غـــ...ز...ة . . .شهــــــادة طبيــــب نفســــي- عبـد الرحيــم الريفــي

إذن .. هــذه هـــي غـــ...ز...ة ..

هذه هي شوارعها .. وحاراتها.. وأحياؤها .. ومبانيها ..

هذه هي سماؤها ..

هذا هو شجرها .. وحجرها .. وترابها ..

شبابها .. وشيوخها .. وأطفالها .. ونساؤها ..

هــذه هـــي غـــ...ز...ة ..

صداع الصهاينة .. واختلاف الحكام .. وعجز الشعوب ..

هــذه هـــي غـــ...ز...ة ..

التي استعصت على التدجين ..

منذ أن حَلُم ( رابين ) بإغراقها في البحر ذات كآبة ..

إلى أن خرج ( شارون ) منها مهزوماً ذات انكسار ..

لم يتغير شيئ ..

 

رجوع إلى الفهرس

 

              أبحــــــــــــــاث ومقــــــــــــــالات

 

 

 

- أثـر الإرشـاد النفستربـوي علـى مستـوى الأداء الدراسـي للطلبـة -  علي كاظم عجه الشمري

 الملخــــــص: يرى الباحثون إن هناك ضعفاً واضحاً  في وجود الإرشاد يعانيه نظام التربية والتعليم  في العراق، ومن ذلك التعليم العالي على الخصوص. ويتضح ذلك من خلال مؤشرات عدة أهمها: تدني مستوى الأداء الدراسي في الوسط الجامعي، زيادة حجم المشكلات المعرفية في المحيط الجامعي كالغش، ضعف الالتزام في الدخول للمحاضرات، ضعف المشاركة داخل الصف، إهمال أو تدني مستوى البحوث المقدمة من قبل الطلبة؛ كذلك المشكلات النفسية والاجتماعية كالشعور بصعوبة التفاعل وإقامة علاقات مع الزملاء، صعوبة في التوافق مع الأساتذة المباشرين، والشعور بالفرق الطبقي، والعدوان باللفظ أو العراك بسبب الإثارات الموقفية والعاطفية التي تنتج من الاختلاط. وغير ذلك من المشكلات التي أصبحت تلاحظ اليوم من قبل المختصين في المحيط الجامعي مع غياب واضح للإرشاد في هذا المحيط، الأمر الذي قد يفاقم المشكلة وكل ذلك بالنتيجة ينعكس بالسلب على المستوى العلمي، ومشكلات منها ما قد يستقر لدى الفرد وتترتب عليه آثار نفسية واجتماعية قد تطول إلى ما بعد التخرج وأكثر. لذا جاء البحث الحالي بهدف التعرف فيما إذا كان هناك أثرّ للإرشاد التربوي والنفسي في مستوى أداء الطلبة في دراستهم الجامعية ؟

لذا تم اختيار عينة عشوائية بلغت (100) فرد،(ذ،ث)، من مجتمع البحث الذي شمل جميع طلبة كلية الآداب- جامعة بغداد. تم توزيعهم عشوائياً أيضاً على مجموعتين واحدة مثلت (مجموعة تجريبية)، والأخرى (مجموعة ضابطة) .

كما تمَّ بناء برنامج إرشاد تألف من خمسة مجالات كانت: التدريب على كفاءة الذات والثقة بالذات ،تعليم المهارات الفنية في التعامل مع المادة، القدرة على إدارة العلاقات مع الأساتذة والزملاء ،كيفية مراقبة الأداء وتقييمه ذاتياً ،الدافعية للإنجاز . أما الأداء الدراسي، فقد قام الباحث ببناء اختبار تحصيلي لمادة علم النفس العام . كذلك تم التحقق من صدق المقياسين وثباتهما .

 

رجوع إلى الفهرس

- سـوء استخـدام الكمبيوتـر و الانترنـت وأهميـة الارشــاد التربـوي  -  سوسـن شاكـر مجيـــد

اهمية الدراسة :يعد العصر الحالي عصر تكنولوجيا الاتصالات وتطبيقاتها في جميع المجالات سواء كانت مدنية ام عسكرية .كما انه يتميز بالتغيير السريع في جميع مناحي الحياة ، فالتكنولوجيا المعقدة والمتغيرة والتفجر المعرفي وعدم ثباته وثورة الاتصالات سمحت للانسان المعاصر باكبر قدر من الحرية عبر التاريخ واصبح العالم اليوم عبارة عن قرية صغيرة وان كل شيء شفافا متاحا لجميع الناس .

ان التطورات الهائلة والمتلاحقة في مجالات الاتصالات والمعلومات ادى الى ايجاد واقع جديد من شانه احداث التغيرات الكبيرة في شتى مناحي الحياة الاقتصادية والاجتماعية والعسكرية والقضاء والتعليم وغيرها وبالتالي تم استحداث العديد من التخصصات الجديدة . كما انها اثرت تاثيرا كبيرا على بنية ومستقبل المجتمعات وطبيعة العلاقات الاجتماعية ومستقبل الشباب وسمحت بقدر كبير من تبادل المعلومات وخدمات الاتصال والترفيه والتسلية والتثقيف .( مكاوي ، ص572 ) . فبفضل تكنولوجيا الاتصال والانترنيت تمكن الانسان من ممارسة اشكال عديدة من الاتصالات بين الاشخاص والجماعات بسهولة ويسر متجاوزا بذلك الحدود الجغرافية والزمن ، فعن طريق البريد الاليكتروني ينمو الحوار الجماعي ويدعم التفاعل على مختلف المستويات . وتؤكد الدراسات الحديثة ان استخدام البريد الاليكتوني ساهم في تقليل العزلة بين كبار السن والمعاقين ودفعهم الى ممارسة ادوار اجتماعية جديدة من خلال قنوات الاتصال كما ساعدت القنةات المخصصة للحوار على الانترنيت فئات عديدة على حل مشكلاتها وخاصة المرضى بالامراض النفسية ومدمني المخدرات ( مجلة الانترنيت ، ص94-99 ).

كما يرى اخرون ان من الظواهر الايجابية للانترنيت ووسائل الاتصال الاخرى انها وفرت معلومات متنوعة في جميع نواحي الحياة وهذه المعلومات جعلت الانسان اكثر قدرة على تحسين نوعية الحياة ، وانها أثرت تأثيرا بالغا" على مستقبل الشباب حيث انها ساعدت الشباب على تنظيم اسلوب حياتهم وطريقة تفكيرهم كما انها تعزز التماسك الاجتماعي وتطور انماط التفاعل الاجتماعي في كافة المستويات وزيادة الحوار الاجتماعي بين الشعوب ومن ثم تكوين صداقات جديدة مع مجموعات ذات اهتمام مشترك تسهل عملية الاتصال والتعامل عبر المسافات بين الاجيال ( مكاوي ، ص565-572 ). كما ان تكنولوجيا الاتصالات أثرت بشكل واضح في تحقيق العلاقات الاجتماعية الاليكترونية في مجالات عديدة منها الزواج الاليكتروني ، الصداقة ، التعارف ، التفاعل والتواصل الاليكتروني . ( مجلة الانترنيت ، ص96 ). وساعدت الشباب على الاندماج في المجتمعات العالمية والاشتراك في المشاريع دولية بما تساعدهم على حل المشكلات المتعلقة بالمجتمعات المحلية ( العصيل ، ص26 ).

ويرى اخرون ان الانترنيت زاد من القدرة الاتصالية والتفاعلية للمستخدم لانها تعزز من قدرته على الاتصال بالاخرين على الجانب الاخر من الكرة الارضية بسرعة هائلة وتكاليف زهيدة حيث يمكن للمستخدم ان يشارك في العاب جماعية مع آخرين في انحاء الكرة الارضية وتكوين صداقات جديدة ، ويستطيع ايضا" ان يلتقي بمجموعة تشاركه الاهتمام بموضوعات مشتركة معينة ، الامر الذي يزيد ثقة الانسان في الاخرين هذا بالاضافة الى ماتوفره من وسائل للتسلية الاجتماعية مع الاخرين ( حافظ ، ص45 ) .

اما عن الاثار السلبية لتكنولوجيا الاتصالات وخاصة الكومبيوتر والانترنيت فقد اشار باحثون الى انها تسهم في تحقيق العزلة الاجتماعية والفردية بين افراد الاسرة الواحدة وتسهم في الادمان على استخدام الشبكة او الكومبيوتر وشعور الفرد بالتوتر والانزعاج اذا توقف عن استخدامها او ابتعد عنها واوضحت احدى الدراسات الى ان 6%  من مستخدمي الشبكة في الولايات المتحدة الامريكية مصابون بمرض ادمان الشبكة وهذه الفئة تستخدم الشبكة اكثر من ( 40 ) ساعة اسبوعيا" مما يؤثر على اوقات الدراسة .( مجلة الانترنيت ، ص97 ) .

كما يرى بعض من علماء النفس ان الانترنت والكومبيوتر يؤثر سلبا على العلاقات الاجتماعية من حيث انها تزيد من انعزالية الافراد والانسحاب من دائرة العلاقات

الاجتماعية وتعمق احساس الفرد بالوحدة الامر الذي يفقده بمرور الوقت القدرة على ممارسة العلاقات الانسانية الحميمة والقدرة على التعاطف مع الاخرين ( مكاوي ، ص565-571 ) .

اما عن تاثير تكنولوجيا الاتصالات على بنية المجتمعات فيرى البعض انها تعمل على تفكك المجتمعات وزيادة البطالة والعنف وانتشار الجريمة وابتكار اساليب جديدة لتنفيذها وانتشار الافكار الهدامة وزيادة عمليات السرقة والاحتيال والتزوير وتدمير القيم الاجتماعية .( مجلة الانترنت ، ص94-95 ).

وبذلك برزت العديد من الاصطلاحات المنتمية لما يعرف باخلاقيات التقنية او اخلاقيات الكومبيوتر والانترنت وبين مايعرف باساءة استخدام الكومبيوتر والانترنيت وظهرت العديد من المشكلات المتعلقة بذلك منها : الاحتيال المعلوماتي ، او غش الحاسوب ، او جرائم الكومبيوتر والانترنيت وخاصة مايتعلق بمواقع الانترنيت الضارة كالمواقع الاباحية والاحتيال والتهديد والذم والتشهير بالوسائل الاليكترونية او باستخدام البريد الاليكتروني .

وانطلاقا مما تقدم فان العملية الارشادية ينبغي ان تتوسع في اهدافها وان لاتقتصر على تيسير سلوك الفرد بطريقة فعالة خلال عمليات النمو وتحقيق التوافق النفسي والشخصي والتربوي والاسري ، وانما ينبغي وقاية الافراد من الوقوع بالمشكلات او الاضطرابات النفسية او الانحراف السلوكي التي يمكن ان تنشأ من خلال استخدام الافراد لهذه التقنيات .

 

رجوع إلى الفهرس

- تعلــــــــــم فــــــــــــــــــــن الاستمـــــــــــــاع -أحمــد فخــري هانـي

هناك بعض المصطلحات التى تتردد فى ميدان تعلم الاستماع، ولكل مصطلح منه دلالته اللغوية والاصطلاحية، ولذا كان من الأهمية ومنعاً للخلط والتشتت أن نفرق بين كل مصطلح من هذه المصطلحات بالمناقشة والتعليق. وفيما يلى عرض لهذه المصطلحات :

أ‌-   الاستمــــاع : Listening يقصد بالاستماع فى اللغة: الفهم من قولهم "سمعت كلامه أى فهمت لفظه". (314: 1)

فالاستماع عملية من عمليتى الاتصال بين البشر ووسيلة من بين وسيلتى الاتصال اللغوى الذى له جانبان جانب الإرسال وهو: إما أن يكون عن طريق الكلام أو الكتابة وجانب آخر هو الاستقبال: إما أن يكون عن طريق القراءة أو الاستماع، وكلاهما يتطلب عملاً عقلياً هو الفهم.

فالاستماع إذن : "هو فهم الكلام أو الانتباه إلى شىء مسموع مثل الاستماع إلى متحدث، بخلاف السمع الذى هو حاسة وآلته الأذن ومنه السماع وهو عملية فسيولوجية يتوقف حدوثها على سلامة الأذن ولا يحتاج إلى أعمال الذهن أو الانتباه لمصدر الصوت". (2: 182 : 183)

وهناك من يذهب إلى أبعد من ذلك فيعرف الاستماع بأنه "عملية عقلية تتطلب جهداً يبذله المستمع فى متابعة المتكلم وفهم معنى ما يقوله واختزان أفكاره واسترجاعها إذا لزم الأمر وإجراء عمليات ربط بين الأفكار المتعددة". (3: 146)

ومن ذلك يتضح أن الاستماع هو عملية استقبال الأذن للكلمات المنطوقة وفهمها وتحليلها والحكم عليها.

ب‌-   السمـــــع : Hearing  يعرف السمع هاريس (Harris) بأنه "عملية فسيولوجية يتوقف حدوثها على سلامة الأذن ولا تحتاج إلى أعمال الذهن أو الانتباه لمصدر الصوت". (2: 182)

كما يعرفه (محمود رشدى خاطر) بأنه : "مجرد استقبال الأذن لذبذبات صوتية من مصدر معين دون إعارتها انتباهاً مقصوداً، فالاستماع إذن عملية بسيطة تعتمد على فسيولوجية الأذن وقدرتها على التقاط هذه الذبذبات الصوتية". (4: 165)

ويعرفه كلٌ من (محمد ظافر، يوسف الحمادى) : بأنه "فى اللغة إدراك الصوت بحاسة الأذن والسماع فطرى ولا يحتاج إلى مهارات خاصة". (5: 127 : 128)

ويتضح مما سبق أن السمع حاسة من حواس الإنسان تتم عن طريق سلامة الجهاز السمعى وقدرته على استقبال هذه الذبذبات الصوتية ولا تحتاج إلى أعمال للذهن أو انتباه لمصدر الصوت

ت‌-   الإنصـــــات : Auding يعرفه (فتحى على يونس) بأنه : "نوع أعلى فى الاستماع تتوافر فيه النية والقصد مع الرغبة الشديدة فى تحصيل المنصت إليه". (6: 196)

ويعرفه (محمود رشدى خاطر) "الإنصات هو تركيز الانتباه على ما يسمعه الإنسان من أجل هدف محدد أو غرض يريد تحقيقه". (7: 166)

ومما سبق يمكن القول أن هناك فرق بين الاستماع والإنصات (الإصغاء) وهذا الفرق فى الدرجة وليس فى طبيعة الأداء.

فالاستماع قد يكون متقطعاً كاستماع التلميذ لشرح المعلم أو استماع الطلاب للمحاضرة فى جو من الضوضاء والصخب وذلك لأن المستمع يتابع بعض الوقت ثم ينصرف عنه.

أما الإصغاء (الإنصات) فهو استماع مستمر غير متقطع مع شدة الانتباه والتركيز لمصدر الاستماع مع مداومة الفهم لما يسمع.

وبهذا يمكن القول أن الإنصات يتضمن استماعاً وليس كل استماعاً يتضمن إنصاتاً.

 

- الأخصائيـــــــــون النفسيــــــون فـــــي الســـــــــودان - عمر هارون الخليفة- إنعام على أحمد

أجريت بعض الدراسات المتعلقة بالأخصائيين النفسين من حيث التخصص والتأهيل والعدد ونسبة الذكور والاناث منهم في بعض الدراسات الأفريقية والأسيوية والعربية والمحلية منها على سبيل المثال لا الحصر دراسة بيتر وأخرون (Peter et al, 1996) في نجيريا، وبريدجيت (Bridget, 2002) في باكستان ، وأبوحطب (Abu Hatab, 1992  وكينج (King, 1984) في مصر، ومحمود (2002) والخليفة وأحمد (2009أ، 2009ب) في السودان. مثلا أظهرت دراسة بيتر وآخرون (1996) في نيجيريا بأن معظم الأخصائيين النفسيين والبالغ عددهم (50) تقريباً موجودين في المستشفيات التعليمية الجامعية، وأقسام علم النفس والمصحات النفسية. وركزت الدراسة إلى ضرورة التمييز بين دور الأخصائي النفسي الإكلينيكي والطبيب النفسي ووفقا لتك الدراسة فإن أخصائي علم النفس العلاجي الذي لا يتعامل مع علم الصيدلة فليس بمعالج حقيقي. وكشفت دراسة بريدجيت (2002) في باكستان تقلد معظم الأخصائيين النفسيين وظائف عليا في مجال الإدمان وتأهيل الفصام خاصة في مراكز العلاج النفسي.

رجوع إلى الفهرس

- عســــــــر القـــــــراءة: الدمـــــــاغ الاستثنائـــــــي - مصطفــــــى شكيــــــب

يقدر أن عشرة في المائة من الأطفال في سن الدراسة يعانون عسر القراءة؛تمر دراستهم بسلسلة من الاحباطات ،  مجهودات غير  مكافأ عليها و مستقبل وظيفي في كثير من الأحيان معرض للخطر.

إنه ليس -كما كان يعتقد لفترة طويلة- نتيجة قصور تربوي، ذكاء ناقص أو حتى تقييد نفسي، ولكنه سمة من دماغهم، دماغ استثنائي.

يتيح علم النفس العصبي  الحديث اليوم فهما أفضل لهذه الميزة، كما يعلمنا أن الصعوبات التي عانها هؤلاء الأفراد لتعلم القراءة والكتابة كثيرا ما تقابلها مواهب أو قدرات هامة في مجالات أخرى، وأنه بإعادة التربية يمكن أن يتغير مستقبل الطفل تغييرا تاما.
ويبدو أن عسر القراءة اليوم كمعضلة طبية واجتماعية وتربوية ذات الأهمية الأولى ومن المجالات ذات الأولوية للبحوث في علم الأعصاب في السنوات القادمة
.

 

رجوع إلى الفهرس

- بطاريـة"K-ABC" لتشخيـص  صعوبـات التعلم : التعريـف و  الدور - بوفولــــة بوخميـــــس

ملخـص: تهدف هذه الدراسة إلى التعريف ببطارية k-ABC والتي تساعد بطريقة عملية في تشخيص حالات "صعوبات التعلم" ووضع استراتيجية للتكفل بها.

إن بطارية k-ABC تظم 16 اختبار فرعي (sub-tests) وتطبق على الأطفال الذين تتراوح أعمارهم بين 2,6و 12,6 سنة. لقد تأكد أن بطارية k-ABC لها قدرة على تبيان وتشخيص اضطرابات القدرة العقلية التي تؤدي إلى صعوبات في التعلم, كما تساعد على وضع استراتيجية وملائمة للتكفل بالأطفال الذين يعانون من هذه الصعوبات.  

الكلمات الأساسية: بطارية, بطارية k-ABC , أسلوب معرفي, صعوبات التعلم.

Résumé : l'objectif de cette étude est double, d'une part attirer  l’attention sur le k-ABC, comme  un nouveau outil en testologie clinique, et d’autre part son aide à diagnostiquer les difficultés de  l’apprentissage.

Le K-ABC est une batterie, formée par 16 sub-tests, et administrable aux enfants dont l’âge varie de 2,6 à 12,6 ans.

On admet actuellement que le K-ABC est efficace dans  le diagnostic des troubles cognitifs et par conséquent  les difficultés de l’apprentissage.

Le K-ABC aide également à mettre en  place une stratégie adéquate pour une prise en charge des enfants en difficulté  scolaire.

Mots clés : batterie – batterie de k-ABC – Style  cognitif – difficulté de l’apprentissage.

 

رجوع إلى الفهرس

The Factorial Strategy: A New Technique For Selecting the Gifted - Salah eldin Farah Atallah

Abstract : The present study aimed at using the factorial structure of the identification battery as strategy for selecting gifted. Five tools were administered, mathematics test, scholastic achievement tests, SPM, traits rating scales, & circles test to 955 pupils from the second cycle in Qabas schools (52.9% males; 47.1% females) their age ranging from 8 to 12 years. Results revealed that the weight of the variables are 0.86 for scholastic achievement 0.80 for mathematics, 0.77 for traits, 0.63 for intelligence, and 0.30 for creativity; also results revealed that 7.96 of the pupils were gifted.

رجوع إلى الفهرس

L'état des lieux des sciences humaines et le bannissement de la psychologie -Abdelkari Belha

Avec la parution du rapport sur l'état des lieux de la recherche en sciences humaines et sociales, la psychologie se retrouve écartée définitivement du champ disciplinaire dans lequel elle a élu domicile depuis son avènement dans l'ordre des sciences, et même qu'elle a constitué une valeur, non pas ajoutée mais indispensable au développement de ces sciences. Bien que le rapport se soit préoccupé de la situation des sciences humaines dans l'université marocaine, les constats et les analyses ont été conduits avec une préméditation épistémologique et conceptuelle qui paraît relever d'une époque révolue ou d'une vision réductionniste de ces sciences. Car il n'est pas normal qu'un rapport précédent et non des moindres rendant compte de l'état des lieux du Système national de recherche avec l'élaboration d'une vision et d'une stratégie de la Recherche à l'Horizon 2025, s'était prononcé sur les sciences humaines avec la psychologie comme discipline à part entière. Alors que le présent rapport l'ignore totalement sans aucune raison apparente. On voudrait croire à la probabilité de choix stratégique quant à la représentation et la catégorisation des sciences humaines, tel que défini et opéré dans l'enquête.

 

رجوع إلى الفهرس

 

    مــصــطــلــحــــات نــفــســيــــة

 

المعجــم الإلكترونـــي العربــي - جـمـــال التركــي ، تونــس

  §  ترجمة مصطلحـات عربيـــة :  تناذر–   تناسق 

المعجــم الإلكترونـــي الإنكليـــزي - جـمـــال التركــي ، تونــس

  §  ترجمة مصطلحـات انكليزيــة Difference - Differenciation – Differential - Disease - Disorder - Dissociation -  Distribution - Dominant - Dream

 المعجــم الإلكترونـــي الفرنســــي - جـمـــال التركــي ، تونــس

  §  ترجمة مصطلحـات فرنسيــة : Effet – Emotion - Encéphalite - Energie - Enfant - Entretien - Enurésie - Epilepsie

 

 

رجوع إلى الفهرس

بريــــد قائمــــــة المراســـــلات

-   بريــــد مراســلات شبكــة العـلــوم النفسيـــة

 

رجوع إلى الفهرس

جـــــــوائــــز

-    جائـزة ابــن رشــد للفكــر الحــر الحاديــة عشــر   2009

رجوع إلى الفهرس

انطـــبــــــاعـــــــــــــــــــــــــــات

-    أطبــــــاء نفسانيــــون و أساتــــــذة علــم النفــــس

 

رجوع إلى الفهرس

    مـراجعـــــــــة كتـــــــــــب

التأصيــــل الإسلامــــــي لعلــــــم النفـــــــس- عبـد اللـه بن ناصـر الصبيح

المقدمـــــــــــــة

طلب مني الأخ الدكتور عبد الحميد أبو سليمان المدير السابق للجامعة الإسلامية في ماليزيا أن اقدم بحثا عن " أسلمة" العلوم الاجتماعية والإنسانية باللغة الإنجليزية، يكون باكورة لسلسة أبحاث التأصيل الإسلامي لهذه العلوم. وكان ذلك في عام 1413 هـ الموافق للشهر الثامن لعام 1992 م، واشترك في تقديم البحث الأخ الكريم السيد أنور إبراهيم ( فك الله أسره) الذي كان رئيسا للجامعة ونائبا لرئيس وزراء ماليزيا، وقامت الجامعة بعد ذلك بطبعه بعنوان Use and abuse of sciences in Muslim countries .

اشتمل البحث على فقرات مهمة كتبتها تحت عنوان "  Islamizing the Islamez أي ما يمكن ترجمته ' بأسلمة المؤسلم" ، وقد أعجب المستمعون بطرافة هذا العنوان حتى أصبح فيما بعد كالمثل الدارج في وصف محاولات التأصيل الإسلامي التي لم تنجح بسبب ضعف " إسلامية" من قاموا بها. وضحت في هذه الفقرات أهم الخصائص التي يجب أن تتوفر في من يتصدرون لهذا المجهود المبارك، وضربت أمثلة واقعية لمحاولات ناجحة وأخرى ضحلة باءت بالفشل لأن القائمين بها لم تتوفر فيهم الصفات المطلوب لهذه المهمة الشاقة.

 

رجوع إلى الفهرس 

المدخـــل إلـى التأصيـــل الإسلامـــي لعلـــم النفـــس - صالـح بن ابراهيم الصنيع

الحمد لله والصلاة والسلام على من لا نبي بعده، أما بعد:

فهذا الكتاب هو نتاج سلسلة متواصلة من البحوث التي سار بها الباحث في ما يزيد على عقد من الزمن، ففي فصلين من فصوله موضوع المسلمات العامة لعلم النفس الغربي وفي التأصيل الإسلامي، وهي منقولة عن بحث سابق نشر في كتاب دراسات في التأصيل الإسلامي لعلم النفس الذي  طبع طبعته الأولى عام 1416 هـ، وكذلك موضوعات أخرى نضجت من خلال مناقشتها وتدريسها لطلاب المرحلتين الجامعية والعليا بجامعة الإمام.

والواقع أن وجود كتاب يضم بين دفتيه أهم موضوعات التأصيل ليكون مرجعا دراسيا لطلاب الجامعة وغيرهم من المهتمين بموضوع التأصيل كان من المطالب التي تتكرر على ألسنة المهتمين بالتأصيل، والباحث واحد منهم، ولذا عزم النية على القيام بهذا الجهد، وتقدم بمشروع تفرغ علمي إلى المجالس العلمية بجامعة الإمام طالبا تفرغا علميا للعام الجامعي (  1426 هـ/ 1427 هـ) وقد حصل على الموافقة على الخطة التي قدمها، فكان هذا التفرغ هو الميسر، بعد توفيق الله وعونه، لإتمام هذا العمل.

ويشيد الباحث بالدعم والمساندة التي وجدها من العديد من الزملاء المهتمين بموضوع التأصيل والذين استفاد م كثير من مناقشتهم للعديد مما هو موجود بين دفتي هذا الكتاب، ويخص بالشكر أربعة منهم تفضلوا بقراءة مسودات بعض الفصول وعقلوا بعض الملحوظات المفيدة وهو: أ.د. عبد العزيز النغيمشي للفصلين الثالث والرابع، ود. سعد الشدوخي للفصل الثاني، ود. عبد الله الصبيح للفصل الأول، ود. صالح اللحيدان للفصلين الخامس والسادس.

رجوع إلى الفهرس 

العــــــلاج المعرفـــــي " الأســــــس والأبعــــــاد" - تأليف: جوديث بيـك -  تقديـم : آرون بيك - ترجمـــة:  طلعــت مطـــر - مراجعة : إيهـاب الخـــراط

لقد مر الطب النفسي في تطوره وحتى وقتنا هذا بمراحل مختلفة، وإن كان الكثيرون قد فتنوا بمدرسة التحليل النفسي واعتبروها من أهم اكتشافات العصر الحديث، وأن سيجموند فرويد قد اكتشف آفاقا في النفس البشرية لم تكن معروفة من قبل، واجتاز مناطق لم تكن مأهولة أسهمت إلى حد كبير في جعل المعالج النفسي يظن أنه قادر على الخوض في أعماق النفوس ومعالجة أسباب انحرافها.غير أن التجربة والزمن أفصحا عن غير ذلك. فكانت مساهمة التحليل النفسي في علاج الأمراض النفسية على غير ما هو متوقع، وكانت النتيجة محبطة تماما في الأمراض الذهانية، وذهب البعض إلى اتهام فرويد ومدرسة التحليل النفسي بأنهما السبب في تخلف هذا الفرع من فروع الطب عن المسيرة العلمية التي خاضتها بقية الفروع. وبدأ الجميع يبحثون في علوم الفسيولوجي والكيمياء والمستقبلات العصبية. وعلى الرغم من ضآلة المحصول العلمي من هذه الأبحاث، والتي لم تطرق بالطب النفسي إلى مستوى بقية فروع الطب المختلفة، فإن الأطباء النفسيين قد فتنوا مرة أخرى بهذه المعطيات، وبات مفهوم الأمراض النفسية لا يتعدى اضطرابا في كيمياء المخ واختلالا في المسارات العصبية أو نقصا في بعض المواد التي يمكن تعويضها بالأدوية الكيميائية. واقتصرت اللقاءات العلمية والمؤتمرات الطبية على تعويضها بالأدوية الكيميائية. واقتصرت اللقاءات العلمية والمؤتمرات الطبية على مناقشة مفعول الأدوية المختلفة وبيان ميزة هذا الدواء على ذاك، وازدهرت الأبحاث التي تركز على الاضطرابات الفيسيولوجية والكيميائية وعلاقتها بالأعراض المرضية وكيفية علاج هذه الأعراض بالدواء المناسب ، وكأن الأمراض النفسية هي مجموعة من الأعراض المختلفة دون النظر إلى الأصول المسببة لهذه الأعراض وديناميكيتها إلى الحد الذي انتفت فيه الحاجة إلى تخصص الطب النفسي، فيمكن لأي طبيب أو حتى غير طبيب أن يستقرئ هذه الأعراض، ويصف لها الدواء المناسب، وغالبا ما يكون دواءا واحدا قادرا على شفاء كل الأعراض، وتطورات أهمية العلاج النفسي أو كادت، ولقد أسهمت عدة عوامل في شيوع هذا الاتجاه، ومنها صعوبة المقارنة بين نتائج العلاج الدوائي التي تكون سريعة وظاهرية ونتائج العلاج النفسي التي تكون بطيئة ومستترة، وكذلك صعوبة دراسة طرق العلاج النفسي دراسة طرق العلاج النفسي دراسة منهجية وموضوعية وارتباط النظرية بالتطبيق.

رجوع إلى الفهرس 

الوســــــــــــــــــواس القهـــــــــــــــــــري - وليــــــد سرحــــــان

المنغمسون في الكتابة بجد وإخلاص يقدرون الجهد الذي يبذله طبيب مشغول مهنيا كالدكتور وليد سرحان في التصدي لهذا الهم العام لا في الصحافة فحسب بل في تأليف الكتب خاصة حين يقتصد من وراء ذلك رفع سوية الوعي عند الناس فيساهم في " التثقيف الصحي" الذي تضعه منظمة الصحة العالمية في مقدمة مبادئ الرعاية الصحية الأولية.

الطب النفسي كما يشير لنا الدكتور سرحان في كتابة هذا قديم عند علماء وأطباء العرب وكمثال على ذلك قد أسس بعضهم قواعد لفهم " الوسواس" قبل ما يقرب من عشرة قرون، ومع ذلك ظل تداول المعرفة فيه وحوله محدودا وعلى نطاق ضيق بسبب حساسيته عند الكثيرين والنظرة الخاطئة التي يطلون بها عليه، حتى أن منهم من اعتبره خاضعا للإفهام الدينية فحرموا لمسه أو الدنوة منه تفسيرا أو رعاية أو علاجا.

لقد قرأت " الوسواس القهري" فتعلمت منه وبت أعتقد أنه يصلح لإطلاع الزملاء الأطباء الذين فاتتهم فرصة تعلم جوانب عديدة في الطب النفسي أثناء دراستهم الجامعية التي لم تكن تولي اهتمامها لهذا الفرع من فروع الطب، كما أن التطرق للعلاج الدوائي أمر يهم الأطباء بالدرجة الأولى لا عامة الناس الذين كنت أفضل ألا يقحم عليهم ..

ويأتي هذا الكتاب كذلك دليلا آخر على قدرة لغتنا العربية ونجاح استخدامها في التعليم الطبي وردا عمليا على المشككين بها من معارضي التعريب والمروجين لاستعمال الإنجليزية كلغة وحيدة في هذا المجال وسواه من العلوم..

وبعد ... رغم المساهمات المتفرقة هنا وهناك التي مازلنا نذكر أغزرها بقلم الراحل الدكتور علي كمال فإن المكتبة العربية مازالت بحاجة للمزيد من هذا النوع من الإنتاج الأدبي الطبي النفسي، لذلك نتمنى للدكتور وليد سرحان أن يستمر على هذا الدرب ونتمنى له التوفيق.

رجوع إلى الفهرس

الصحــــة النفسيـــــة مــــن منظــــور إسلامــــــي - صالــح إبراهيـم بن عبد اللطيـف الصنيـع

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله محمد بن عبد الله وعلى آله وصحبه ومن والاه وأتبع هداه إلى يوم الدين، أما بعد:

فيسر المؤلف تقدم الطبعة الثانية من هذا الكتاب للقراء من المتخصصين في العلوم الإنسانية والطبية وغيرهم ممن يرغب الاطلاع والقراءة في موضوع الكتاب من وجهة إسلامية، ( وقد صدرت طبعته الأولى تحت عنوان التدين والصحة النفسية)، ولقد وجد الكتاب (ولله الحمد والمنة) صدى طبيا لدى المتخصصين في العلوم الإنسانية وكذلك الأطباء وعموما القراءة مما جعله من أكثر الكتب طلبا من مطبوعات الجامعة، وتأتي هذه الطبعة مزودة بفصل عن قياس التدين وكذلك كامل مقياس التدين لما أراد من الباحثين استخدامه في دراساته، وموضوع الكتاب لازال في حاجة ماسة لجهود المتخصصين لتقديمها برؤية إسلامية تناسب خصائص مجتمعاتهم، وختاما يشكر المؤلف كل من أعان ودعم العمل في هذا الكتاب ويخص بالشكر الأخوة في دار الفضيلة الذين تولوا الطبعة الثانية وجميع العاملين لديهم لما قدموه من جهود ساعدت في ظهوره بحلته الجديدة، وفق الله الجميع لما يحبه ويرضاه، وجعلنا ممن يخدم دينه بإخلاص وسداد وآخر دعوانا أن الحمد لله رب العالمين وصلى الله وسلم على نبينا محمد وعلى آله وصحبه ومن تبعه إلى يوم الدين.

رجوع إلى الفهرس

الإشـــارات النفسيــــة فـــي القـــــرآن الكريـــــم- لطفـــــي الشربينــــي

بســم الله الرحمــن الرحيــم

الحمد لله والصلاة والسلام على سيدنا رسول الله، وبعد فقد قمت- مستعينا بالله- بإعداد هذا الكتاب بتوفيق من الله حيث راودتني فكرة موضوعاته من خلال تخصصي في الطب النفسي حيث كنت ..... ودراستي في هذا المجال دائم التأمل والتفكير والتدبير في الحقائق والمعلومات عن النفس الإنسانية في حالة الصحة والاضطراب، ثم العودة إلى ما ورد في آيات القرآن ومحاولة إيجاد خيوط صلة تربط العلم في صورته التي درسنا من خلال مراجع ثم وضع غايتها العظمى في دول الغرب غير الإسلامية، وبين ما تشير إليه آيات القرآن الكريم، كتاب الله الذي هو دستور حياة، ونور يهدي به الله الإنسان في الدنيا والآخرة.

ولا أذيع سرا أن أذكر بأني استلهمت هذه الفكرة من بعض العلماء القدامى والمعاصرين، ومنهم من درس العلم ثم اتجه إلى تحليل للآيات الكويتية والإشارات العلمية في القرآن الكريم وقام بنشر ما توصل إليه، وعندها قلت في نفسي إنه لا يوجد ما يمنع أي مسلم درس في أي فرع من العلوم المتنوعة، وهو يتعمق في خفايا وتفاصيل تخصصه أن يحاول  الربط بين هذا العلم وبين أمور الدين كما جاء بها القرآن الكريم والسنة النبوية، وإذا تم ذلك بصورة جيدة فلن يكون هناك أي تعارض فيما بين العلم والدين... بل ربما كانت هناك فائدة عظيمة لربط ما توصل من حقائق ومعلومات بالآيات الكونية والإشارات والمعاني التي وردت في كتاب الله تعالى بما يؤدي إليه ذلك من تعميق وتأصيل للعلاقة القوية بين العلم والإيمان.

 رجوع إلى الفهرس

       مـراجــعــــــــة مــجـــــــــــــلات

    

   

-الثقافـــــــــة النفسيـــــــــة المتخصصــــة- المجلـد العشـرون –  العدد الثامن و السبعون، أفريل 2009

 

لدى إطلاقنا لهذه المجلة العلمية أردنا أن تكون منبرا للتعريف بالخصوصية الحضارية والثقافية العربية لشأن لا علاقة له برفاهية العمل في المجال عبر الحضاري، وإنما لتباين انعكاسات البيئة العربية على الإنسان العربي وعدم تصنيفه في لخانات الأمراضية بسبب بيئته الثقافية.

وكانت الحرب الأهلية اللبنانية قد ألقت بثقلها على ممارستها وتجربتها العيادية، فكان أول كتابنا بعنوان " دراسة في مجتمع الحرب اللبنانية"، وتلاه " الصدمة النفسية- علم نفس الحروب والكوارث". ثم توالت بعدها الحروب والكوارث في وطننا العربي، دون أن نستبين لها نهاية لتهديد حياة الإنسان العربي، خاصة بعد تعرضه لصدمة بوش وترويعه المستمرة في العراق، والمهددة بفصول لاحقة في الدول العربية الأخرى.

في حينه رأينا أن العناية بجمهور المتعرضين لصدمات الحروب مسؤولية أشمل من العلاج الفردي في العيادات والمستشفيات، ومكنا من إيجاد دوائر معنية بهذا الفرع، وآخرها الجهود التي برزت في حرب غـــ...ز...ة الأخيرة، حين تساءل كثيرون عن عدم مشاركتنا في هذه الجهود.

رجوع إلى الفهرس

-الثقافـــــــــة النفسيـــــــــة المتخصصــــة- المجلـد العشـرون –  العدد التاسع و السبعون، جويلية 2009

 

ماذا عن "معنى الحياة وهي تحتضن الموت"، ومن أقدر من طبيب وعالم نفس ناضج ومتعمق على شرح هذه العلاقة الإشكالية بين الحياة والموت، لجهة قيام الحياة باحتضان الموت. إنه البروفسور الكبير يحيى الرخاوي الذي تخطى مناقشة الإشكالية لجهة بحث ثنائية الموت والحياة ما بين التعارض والتلازم إلى بحث ضرورة الموت والحياة واحتضانها له. خاصة وأننا في زمن الترويج لسلعة مفخخة بعنوان " نحن نحب الحياة". هذا التفخيخ الذي يتجاهل اللاوعي الجمعي وعلاقة الأنا بجذورها الوراثية الأنثروبولوجية. كما يتجاهل الروابط العلمية بين غريزتي الحياة والموت، ليعرض محبة الحياة وكأنها حالة من التخدير الأخلاقي والقيمي الذي لا يبقى من الحياة سوى سذاجة العيش  في قطيع يوجهه راعي البقر، ويستغل متعة الكفاية الحيوانية لحياة النباتية غير الواعية للإنسان. وهو ما يعرضه واحد من كبارنا عبر خبرته المتعمقة في المعايشة الإنسانية لحياة، وعبر إبراز القيمة المعنوية والإنسانية للحياة، وبدونهما لا تستحق الحياة لا المحبة ولا حتى أن تعاش. ومن وجدانيات الرخاوي اخترنا هذا العرض الإشكالي القديم نسبيا تجنبا لأدران وأوساح إيحاءات محبة الحياة على فكر عالم بهذا المستوى.

رجوع إلى الفهرس

 

الميثـــــاق الأخلاقـي للمشتغليـــــن بعلـم النفــــس-  نوفمبر 2007

يصدر هذا التعديل للميثاق الأخلاقي للمشتغلين بعلم النفس في نوفمبر 2007 بعد اثنتا عشر عاما من إصدار الميثاق الأول عام 1995 الذي مثل إصداراه وقتئذ مرحلة جديدة في الممارسة المهنية وساعد في إرساء دعائم المجتمع العلمي بصورة أدت إلى تعميق معرفة فئات المجتمع المختلف بنظامها العلمي وجدارته ومكانة المنتسبين إليه وما يتحلون به من خصائص وقيم والتزامات أخلاقية تحكم سلوكهم المهني والشخصي.

وعلى مدى السنوات الإثني عشر المنصرمة منذ صدور الطبعة الأولى من الميثاق استجدت أمور كثيرة منها دعم المجتمع التخصصي بأعداد كبيرة من المنتسبين إليهن وتزايد التوجه نحو دراسة علم النفس والإقبال المكثف على عضوية الرابطة واتساع مجال الممارسات المهنية وتنوعها، وهي أمور تؤدي بالضرورة إلى أهمية تعميق المعايير الأخلاقية التي تحكم السلوك المهني وتغطيه الجوانب الجديدة وتوضيح الكثير من الأحكام التي صيغت بعبارات عامة في الطبعة الأولى، ومواجهة بعض التجاوزات التي كشفت عنها الممارسات خلال العقد الماضي.

رجوع إلى الفهرس

مجلــــــة الصحــــــة النفسيــــــة المسلمـــــــــة

تقدم  مجلة الصحة النفسية المسلمة  للباحثين والطلاب الذين يرغبون في نشر أعمال البحوث فرص عظيمة لنشر ابحاثهم في المجلة باللغة الانجليزيةحيث ستقوم المجلة بتسهيل هذةالعملية عن طريق اقرانكم مع طلاب الدراسات العليا من ذوي الخبرة والمترجمين والمحررين الذين سيساعدوكم في تحسين تصميم البحث الخاص بكم الي جانب ترجمة بحثكم الي اللغة الانجليزية. كل هذة المساعدة سيتم تقديمها مجانا

 

رجوع إلى الفهرس

 

 

مــؤتـمـــــــــــــــــرات 

              

 

- المؤتمـــــــر الإقليمـــــــى الثانـــــــى لعلـــــــــم النفــــــس – نوفمبـــــر 2010

- برنامـج التدريـب في مناهــج البحــث التوجيهيـة للسياسـات و التقييــم– 2 ماي - 22 جويلية 2010

- الملتقـــى الدولـــــــي  الثانـــــــي للمعهــــــــد الربيعـــــــي   10-16 ماي 2010

- نـــــدوة : التحـــــرش الجنســــي فـــــي أوســـــــاط العمـــــــل  02-03 ماي 2010

- الملتقــــى الدولــــي الثالـــــث للطـــــب النفســـــي ببجايـــــة  22-23  أفريل 2010

- الملتقـــــى الدولـــــــي الســــــــادس للطـــــــب النفســـــــي –13 -15 أفريل 2010

- المؤتمــــر الدولـــــــي الأول للعلـــــوم النفسيــــة و تطبيقاتهـــا 15-17 مـارس  2010 

- الــــــــــدورة التحضيريــــــــة فــــــي الطـــــــــب النفســــــي –16-20 يناير 2010

- مركـــــز مطمئنــــــه الطبــــــــي: الــــــــدورات التدريبيـــــــة  -خريــــــف 2009

رجوع إلى الفهرس

للإطلاع علـــى الأعداد السابقـــة

www.arabpsynet.com/apn.journal/index-apn.htm

Document Code PJ.0181

APNeJ23

ترميز المستند PJ.0181

Copyright ©2005  CISEN COMPUTER Company,(All Rights Reserved)