مجـــــــــلات 

 

 

الثقافـة النفسيـة المتخصصــة

تصدر عن مركز الدراسات النفسية و النفسية-الجسدية

العدد الرابع – المجلد الأول – تشرين أول 1990

www.psyinterdisc.com

رابط كامل العدد   ( الاصدار الرقمي )

https://drive.google.com/file/d/1RxZnwJfiYquGklxR-yaSJXMC_vOaa1j8/view  

الافتتاحية

http://arabpsynet.com/paper/conspapierdetail.asp?reference=8677

q       فهرس الموضوعات /  CONTENTS / SOMMAIRE 

 

q      افتتاحية : الثقافة النفسية و الطموحات المستقبلية

q      مقابلة العدد : لقاء مع ليوبولد سوندي L. Szondi (واضع نظرية القدر في التحليل النفسي )

q      التحليل النفسي : التحليل النفسي على لسان المرضى (حالة بيريت)/ د. ماري تينغو

q      علم النفس التربوي : الإرشاد النفسي-المدرسي و دور الاختصاص النفسي / د. جليل شكور

q      اختبار العدد : الإسقاط و دراسة الشخصية / د. محمد أحمد النابلسي

q      علم النفس الفيزيولوجي : تعلم كيف تتنفس / د. رينيه بول غيو

q      المدارس النفسية الحديثة : العلاج بالرقص و الموسيقا / د.آني ريشكو

q      علم نفس الطفل : الصحة النفسية و الاجتماعية للطفل [ التعامل و التعاون مع الآخرين] / د. محمد أحمد النابلسي

q      علم النفس السياسي : سياسة الشائعات / رالف آل.روسنو و آلدن ج.كيمبل- ترجمة د. محمد البدوي

q      علم نفس الأدب و الفنون : التحليل النفسي للأدب / د. خريستو نجم

q      علم النفس الاقتصادي :علم نفس المؤسسات / زياد أحمد النابلسي

q      الطب النفسي : تطور استراتيجية العلاج الدوائي للحالات الذهانية  "علاج الجنون"/ البروفسورين براكونيه و فوريسيه

q      الأسرة و الحياة الزوجية : الجنس و وسائل منع الحمل / د. جاك واينبرغ

q      ملف العدد : فصام الشخصية (الشيزوفرانيا) / هيئة التحرير

q      التراث النفسي العربي : العرب وعلم النفس /د. محمد عبد الرحمن مرحبا

q      مكتبة الثقافة النفسية

§         المكتبة الأجنبية 

§         الترجمات

§         الإصدارات العربية

 

q      الندوات و المؤتمرات

q       فهرست المواضيع المنشورة في الثقافة النفسية لعام 1990

 

q       ملخصات  /  SUMMARY / RESUMES 

 

q     افتتاحية : الثقافة النفسية و الطموحات المستقبلية

q     مقابلة العدد : لقاء مع ليوبولد سوندي L. Szondi (واضع نظرية القدر في التحليل النفسي )

§         ملخص : ينطوي الاختصار على الكثير من احتمالات اللبس و سوء الفهم. و تزداد هذه الاحتمالات عندما يتناول الاختصار نظرة واسعة متكاملة. و تزداد أكثر عندما لا تكون لدى القارئ أية فكرة و لو مبدئية حول هذا الموضوع.

لهذه الاعتبارات رأينا من الأصح و الأفضل أن نعرض تلخيص نظرية القدر على لسان سوندي نفسه. وذلك من خلال مقابلة كان قد أجراها معه الاختصاصي  Alfred Hasler  في هذه المقابلة لخص سوندي نظريته و شرحها انطلاقا من النقاط التالية...

رجوع إلى الفهرس

 

q     التحليل النفسي : التحليل النفسي على لسان المرضى (حالة بيريت)/ د. ماري تينغو

q     علم النفس التربوي : الإرشاد النفسي-المدرسي و دور الاختصاص النفسي / د. جليل شكور

§         ملخص : تطور مفهوم التربية اليوم من كونها "دعم الطفل لاكتساب المهارات" إلى كونها "دعم الطفل كي ينمي مهاراته بشكل يعود عليه بالسعادة و على مجتمعه بالفائدة القصوى". و بهذا يكون علم النفس قد أضحى في صلب التربية. إذ أنها و علم النفس يشتركان في العمل لتحقيق الأهداف التالية : 1- الحفاظ على تكامل الفرد الجسدي و العقلي و 2- تأمين الأجواء و الظروف الملائمة لنمو و تطور الكائن البشري و ملكاته و3- تهيئة الفرد للمساهمة في تطوير المجتمع الإنساني و استمراريته. و فيما يلي تعرض المجلة مقالة للدكتور جليل شكور يشرح فيها مهام الاختصاصي النفسي في التربية المدرسية.

رجوع إلى الفهرس

 

q     اختبار العدد : الإسقاط و دراسة الشخصية / د. محمد أحمد النابلسي

§         ملخص و مقدمة : الإسقاط في الاختبار النفسي. فالإسقاط في الاختبار  النفسي يختلف عنه في التحليل النفسي أو في غيره من المدارس. فالإسقاط في الاختبارات ما هو إلا مجرد أداة لاستشفاف الشخصية و ليس مفهوما متكاملا كما في التحليل النفسي.

و الإسقاط هو آلية نفسية معقدة من الممكن أو يؤدي تبسيطها إلى تنامي احتمالات اللبس. فالتفسيرات المبسطة لمفهوم الإسقاط هي تفسيرات غائمة و أحيانا مغلوطة تماما.

في البداية يكفي أن نعلم أن الإسقاط هو الميل لفهم العالم المحيط بنا، بما فيه الآخرين و تصرفاتهم، إسنادا إلى عواملنا الداخلية مثل حالتنا المزاجية، مصالحنا، عاداتنا و أهوائنا…

رجوع إلى الفهرس

 

q     علم النفس الفيزيولوجي : تعلم كيف تتنفس / د. رينيه بول غيو

§         ملخص : لدى خروجه من الرحم يعاني الوليد تجربة الاختناق فتكون صرخته الأولى التي تدخل الهواء إلى رئتيه للمرة الأولى كما تكون "صدمة الولادة" التي يعتبرها فرويد أولى تجارب القلق في حياة الإنسان. و ارتباط التنفس بحالات القلق يلازم الإنسان على مدى الحياة. فنلاحظ أن الإنسان يقلق و يستنفر لدى معاناته من أي اضطراب تنفسي في حين يحتمل اضطرابات أشد ألما على صعيد باقي أجهزته. كما أننا نلاحظ أن القلق بدوره يؤدي إلى اضطرابات التنفس و هكذا دواليك ترتبط الحالة النفسية بالجهاز التنفسي في علاقة مباشرة. و مع هذا فإننا نلاحظ أن معظم الناس لا يعرفون كيف يتنفسون. و فيما يلي مقالة تناقش بيسر و بوضوح موضوع "تعلم كيف تتنفس".

رجوع إلى الفهرس

 

q     المدارس النفسية الحديثة : العلاج بالرقص و الموسيقا / د.آني ريشكو

§         ملخص : إن العلاج بالرقص و الموسيقا لم يصل بعد إلى مرحلة التمايز التام ليؤلف مدرسة علاجية متكاملة. و ذلك بالرغم من تكامل أسسه النظرية و بالرغم من دور هذا العلاج في تشجيع إفرازات الأندورفين. فإذا ما أضفنا إلى ذلك الجذور التاريخية لهذا العلاج فإننا نتسائل عن العوائق التي حالت دون تفرده كمدرسة علاجية مستقلة. و فيما يلي هذا المقال الذي يحاول أن يختصر مناقشة هذه النقاط.

رجوع إلى الفهرس

 

q     علم نفس الطفل : الصحة النفسية و الاجتماعية للطفل [ التعامل و التعاون مع الآخرين] / د. محمد أحمد النابلسي

§         مقدمة : يمتاز مفهوم الصحة النفسية بالغموض و كذلك تعريفاته. و لعل أوضح هذه التعريفات و أكثرها وضوحا و إيجازا هو التعريف التالي : إن الصحة النفسية تكمن في توصل الشخص إلى أفضل مستوى ممكن لتكامله النفسي و الجسدي" و لكن هذا التعريف شأنه شأن باقي التعريفات يطرح عددا من الإشكاليات و الغوامض. فما هو التكامل و ما هو أفضل مستوى له؟ و تجنبا منا للخوض في هذه النقاشات النظرية. و بما أن موضوعنا متعلق بالصحة النفسية للطفل فإننا سنعمد إلى تعريف الصحة النفسية للطفل انطلاقا من المعطيات الاحصائية المقننة. و بهذا فإننا نبسط الأمور و نبسط تعريفنا للصحة النفسية للطفل على النحو الذي عرفنا به G. Heuyer...

رجوع إلى الفهرس

 

q     علم النفس السياسي : سياسة الشائعات / رالف آل.روسنو و آلدن ج.كيمبل- ترجمة د. محمد البدوي

§         ملخص : ما هي شروط انتشار الشائعة ؟ يجيب المؤلفون على هذا السؤال من خلال مناقشتهم لحادثة المفاعل النووي في جزيرة "ثري مايل" في بنسلفانيا. فقد أثارت هذه الحادثة عددا من الشائعات التي يمكن اتخاذها كمثال لدراسة أسباب انتشار الشائعة و أسباب تكرار ظهور بعض الشائعات بصور مختلفة.

رجوع إلى الفهرس

 

q     علم نفس الأدب و الفنون : التحليل النفسي للأدب / د. خريستو نجم

§         ملخص : منهج التحليل النفسي للأدب. من أحدث المدارس النقدية الأدبية، و أكثرها توسلا لآفاق الثقافة- العلمية و الفنية – عند الناقد و لشمولية اهتماماتها للأديب و الأدب في آن.

و منذ أن وضعت أسس هذا المنهج تعرض لوجهات نظر مختلفة وصلت في بعضها إلى حد الاعتراض على جدواه و مصداقيته و تخصصه فيما انجذبت آراء عديدة إلى "إنسانية" هذا المنهج مؤكدة على أنه لا ينفي الموضوعية بل على العكس، منها ينطلق و بها يستعين في مراحله كافة.

و في أدبنا العربي الحديث، اعتمد هذا المنهج في عدد من الدراسات، التي تعرضت، في الربع الثاني من هذا القرن، لسيل من ردود الفعل المتضاربة، ما لبثت أن هدأت حدة معارضيها بعد عميق الاتصال بآفاق هذا المنهج في مدرسته الفرويدية خاصة، و المدارس الأخرى المتفرعة عنها.

و في لبنان كان جبران خليل جبران موضوعا لأكثر من دراسة اعتمدت المنهج المذكور، لعل من أهمها دراسة متفردة عن "المرأة في حياة جبران" للأديب الدكتور خريستو نجم الذي نحا منهج التحليل النفسي في دراساته النقدية لعدد من الأدباء فضلا عن جبران، و منها كتابه القيم "النرجسية في أدب نزار قباني" 452 صفحة، و أطروحة دكتوراه دولة حول "رهاب المرأة في أدب الياس أبي شبكة" في حوالي 800 صفحة.

و إن اهتمام الدكتور نجم بهذا المنهج وانكبابه على تطبيقه في أدباء آخرين في المستقبل المنظور، منحه مزيدا من التمرس والخبرة في تناول حياة و آثار  الكتاب و الشعراء ترفده مطالعات غزيرة في آفاق هذا المنهج و الجديد من نظرياته في اللغات الأجنبية و التي تتناول تفصيلات هذه المدرسة و تطبيقاتها على العشرات من الأدباء الأوربيين القدامى و المحدثين. و فيما يلي مقال يعرض لمسألة التحليل النفسي للأدب.

رجوع إلى الفهرس

 

q     علم النفس الاقتصادي :علم نفس المؤسسات / زياد أحمد النابلسي

§         ملخص : حيث يكون هنالك إنسان يجد علم النفس مجاله التطبيقي. فهو إذ يختص بالإنسان فإنه يهتم و يختص أيضا بكافة نشاطات و ممارسات هذا الإنسان. و هكذا دخل علم النفس إلى ميادين السياسة و الفن و الأدب و الاقتصاد..الخ. ولكن كيف يمكن لعلم النفس أن يدخل إلى مفهوم المؤسسة؟ هذا المفهوم الذي يهدف أصلا إلى الحد من تأثير العوامل الذاتية للأفراد لدرجة العمل على إلغائها واستبدالها بقوانين و نظم تحدد سياسة المؤسسة بعيدا عن الميول الفردية و العوامل الذاتية؟ على هذا السؤال يجيبنا المقال التالي...

رجوع إلى الفهرس

 

q     الطب النفسي : تطور استراتيجية العلاج الدوائي للحالات الذهانية  "علاج الجنون"/ البروفسورين براكونيه و فوريسيه

§         ملخص : منذ ظهور المهدئات العظمى (أي منذ 35 عاما) جرت محاولات عديدة لتحديد معايير المفاضلة بين أنواع هذه الأدوية المعقلة. و يمكننا جمع هذه المحاولات بالتيارات التالية : 1- وفق فعاليتها في علاج العارض و 2- وفق جرعها الفاعلة و3- محاولة تحديد طريقة عملها على الصعيد البيولوجي و 4- المهدئات العظمى ذات المفعول المزدوج و5- استخدام جرع بسيطة من هذه المهدئات بحيث تساعد هذه الجرع على التفريق بين الأشكال السلبية (عزلة، تبلّد عاطفي …الخ) والأشكال الإيجابية للعوارض المرضية (كالهلوسة، الهذيان…الخ).

    RESUME :  Depuis leur avènement, il y a 35 ans, diverses tendances se sont succédées pour définir les critères de choix des neuroleptiques : essai de systématisation des posologies et associations thérapeutiques, intérêt pour les mécanismes d’action et les hypothèses biologiques, apparition de neuroleptiques à effet desinhibiteur prévalent et généralisation des faibles doses permettant d’opposer formes déficitaires et formes productives de la schizophrénie. Ces différentes étapes sont détaillées. Une enquête récente sur les habitudes de prescription des psychiatres français est rapportée.

     SUMMARY :  Sinch neuroleptics first became available 35 years ago, criteria for selecting the appropriate drug have been defined successively in various ways : attempt at systemizing the « target – symptom » concept and search for the ideal agent, attempt at systemizing dosage scheduls and therapeutic combinations, attention to mechanisms of action and biologic hypotheses, development of neuroleptics  with a prevalent uninhibiting effect and widespread use of low doses that allowed to contrast negative and positive forms of schizophrenia. These different stages are described in detail. The latest study of trends in prescriptions of french psychiatrists is reported.

Return in high

 

q     الأسرة و الحياة الزوجية : الجنس و وسائل منع الحمل / د. جاك واينبرغ

§         ملخص : تلخص العلاقة، بين الوظيفة الجنسية و بين وسائل منع الحمل، معتقدات و ميول و نمط العلاقة الجنسية القائمة بين الشريكين.

و الحقيقة أن كافة وسائل منع الحمل المتوفرة لغاية الآن، تساهم بطريقة أو بأخرى في تعميق الصراعات المتخفية وراء الممارسة الجنسية [مقاومات، أفكار مسبقة، تردد… الخ] و نود أن نذكر في هذا المجال بشكل خاص بثنائية العواطف المتمثلة بالرغبة في الإنجاب [بالرغم من استعمال وسيلة لمنع الحمل]. فالرغبة بالإنجاب هي رغبة قابلة للقمع و لعدم التنفيذ، عن طريق وسائل منع الحمل. و لكن هذه الوسائل عاجزة عن إلغاء و إخفاء هذه الرغبة. مما تقدم نستطيع التأكيد بأن منع الحمل ليس بالحل الذي يمكن أن يرضي شريكين مضطربين و غير متفاهمين جنسيا. بل أن منع الحمل في مثل هذه الحالات قد يؤدي إلى تعميق الاضطراب و سوء التفاهم و الزيادة في حدتها…

رجوع إلى الفهرس

 

q     ملف العدد : فصام الشخصية (الشيزوفرانيا) / هيئة التحرير

§         ملخص : يعود وصف أول حالة فصامية إلى العام 1400 ق.م  حيث نجد في أحد النصوص الهندية القديمة وصفا دقيقا لما نسميه اليوم بالشيزوفرانيا. أما بالنسبة لإدراج المرض في لوائح الطب النفسي الحديث فإنه يعود إلى العام 1851 حين تكلم عنه  Morel  و ما لبث و أن أطلق عليه إسم "العته المبكر" عام 1861 و في العام 1863 وصف  Khalbaun  حالة خاصة من "العته المبكر" تظهر إبان البلوغ  ثم تابع تلميذه  Hecker  دراسة هذه الحالات و أطلق عليها تسمية "المراهقية" عام 1871. و قد وصفها هيكر في حينه على النحو الآتي : "إنها حالة عته تظهر في سن المراهقة و تتميز باضطراب الاتصال مع المحيط و المبالغة في السلوك المهذب و التراجع الذهني". ثم تابع  Kraeplin   دراسة هذه الحالات و عمل على تصنيف مظاهرها المرضية في جداول عيادية. و بعد عشرات السنين من البحث في هذه الحالات قال كرابلن "هذه الحالات تتميز بالتفكك النفسي المصاحب باضطرابات مزاجية مهيمنة على السلوك" و كان ذلك عام 1913. خلال هذا الوقت نشر  E. Bleuler    بحثا عام 1911 و فيه أطلق تسمية الشيزوفرينيا على المرض. وتعبير  Schizo-phrenia   مشتق من اللغة اليونانية و هو يعني " فصام الذهن". و الواقع أن تشخيص المرض لا يزال لغاية اليوم موضع مناقشة. لذلك فإننا سنعرض لعلائمه وفق الترتيب التالي...

رجوع إلى الفهرس

 

q     التراث النفسي العربي : العرب وعلم النفس /د. محمد عبد الرحمن مرحبا

§         ملخص : شغل موضوع النفس الباحثين و المفكرين طوال العصور القديمة، بل منذ بزغ فكر الإنسان و بدأ يعي ذاته. فالإنسان منذ نشأته تواق إلى معرفة ذاته وهو جاد في تفهمها، و لا يزال حتى اليوم لا يدخر وسعه في إدراك كنهها و الوقوف على أمرها. و إذا كان علم النفس قد خطا اليوم خطوات واسعة نسبيا في سبر بعض أغوار النفس، فإنه مع ذلك لم يزل يدور في إطار الظاهرة النفسية، أما النفس في ذاتها فهي لا تزال من تراث الميتافيزيقا يجول فيها الفلاسفة و يصولون، بفكر فضفاض و حرية لا حدود لها إلا بعض الضوابط المنطقية التي تختلف من فيلسوف إلى آخر. و لذلك ففي تاريخ علم النفس ما يلخص تاريخ الفلسفة بأسرها. و فيما يلي مقال للدكتور محمد عبد الرحمان مرحبا حول الموضوع. و سيتم توزيع هذا المقال على حلقتين.

رجوع إلى الفهرس

 

q     مكتبة الثقافة النفسية

§         المكتبة الأجنبية :

·         الطفل و الدم و الأمل ( l'enfant, le sang et l'espoir) / جان برنارد Jean Bernard [ Buchet - Chastel ]

·         الانفعالات(Les émotions) /  مجموعة من الباحثين [  S. et vie, 1990]

·         الطب النفسي في فرنسا  (La Psychiatrie en France) /م. جايجرM. Jaeger   [ Syros - 1988 ]

رجوع إلى الفهرس

 

§        الترجمات :

·         إسقاط الشخصية في رسم الشكل الإنساني / كارين ماكوفر – ترجمة د.رزق سند إبراهيم [دار النهضة العربية – بيروت ]

·         الموت خوفا  /ج.س. باركر – ترجمة : هيئة الترجمة في م.د.ن. [دار النهضة العربية – بيروت ]

رجوع إلى الفهرس

 

§        الإصدارات العربية :

·         الإسلام و العلاج النفسي  /  د. عبد الرحمن العيسوي  [درا النهضة العربية – بيروت]

·         تساؤلات الشباب / د.كوستي بندلي [منشورات النور – بيروت]

·         ابن سينا و النفس الإنسانية / د. محمد خير عرقسوسي و أ. د. حسن عثمان [الرسالة]

·         سيكولوجية اللغة و المرض العقلي / د. جمعة سيد يوسف [ عالم المعرفة 1990]

رجوع إلى الفهرس

 

q     الندوات و المؤتمرات

q     فهرست المواضيع المنشورة في الثقافة النفسية لعام 1990